تُكمن أهمية هذا البحث التاريخي من خلال اعطاء رؤية أكثر وضوحاً حول الاثر الذي تركه بنو الطائي في العلوم النقلية في العراق خلال تلك الفترة اذ ان مناطق استقرارهم كانت اولاً في بلاد اليمن ومن ثم اصبح لهم امتداد وانتشار جغرافي
في بلدان العالم الاسلامي لاسيما العراق منها البصرة وبغداد والموصل وسلط البحث الضوء على العلماء الطائيين وأثرهم في علم الحديث والفقه وعلم الكلام وكذلك اشرنا في البحث السيرة العلمية للعلماء ونشاتهم وشيوخهم وطلبتهم ومؤلفاتهم العلمية التي خدمت العلوم النقلية خلال تلك الفترة.