يتضمن الكتاب أربعة فصول، تناول الفصل الأول منها مفهوم التربية المقارنة وخصائصها ومراحل تطورها أم الفصل الثاني فدار حول التربية المقارنة ودراسة النظم التعليمية، وتناول الفصل الثالث تطبيقات على طريقة بيريداى فى التربية المقارنة، وجاء الفصل الرابع ليحلل نظم رياض الأطفال فى بعض دول العالم