ع  هتمكثيرا ما ننظر الى اللحظة الراهنة وكأنها نهاية الطريق ..فتتوقف الخطى ..وتتعثر الكلمات وربما تختنق من الأسى فلا تنطلق عندها يزداد هلع الإنسان وفزعه  ويغرق فى خوفه ويتمنى لو هرب من واقعه واختفى ..هذا الواقع المخيف المرعب ليس نهاية الطريق ..وليس آخر المطاف هناك حكم لله سنخضع له
15/07/2024 10:58:00 ص 0 اعجابات 0 ردود
  0
الردود