* ظهر علم الجينات كأحد الأدلة القوية التي تؤكد بصورة قاطعة نفيا أو إثباتا ما كان مشكوكا فيه من أمر النسب .
* ولا يمكن بحال من الأحوال أن يفلت الجاني من جريمته بعد أن يخلف وراءه ما يثبت هويته من شعر أو دم أو أي شيء يدلل عليه فأصبح من السهولة بمكان تشخيص الجاني من بين ملايين الناس ببصمته الجينية والتي لا تتشابه مع غيرها أبدا.
*وعلاج الأمراض المستعصية أصبح بعضها ممكنا لاسيما إذا كان الخلل في الجينات الجسدية