كلمات و حروف مسطورة...باللفظ العربي مقروءة......منسجمة و متلائمة مع بعضها البعض ،معانيها مختلفة و متعددة يمكنك أن تملأ بها البحورا...لم يكن مثلها على مر العصور...إنما هي محفوظة في النسخ بعد الصدور...لا يحس بها إلا من كانت في قلبه محفورة...تحمي ذلك القلب و تلك الأعضاء المنثورة.....في جسد واحد ،فيصبح صاحبه مطمئنا فرحا مسرورا...إنه لمحظوظ لأنه اختار...أن يجعل هذه الكلمات مؤنسته في وحدته و في حزنه،حينما يقرؤها بكورا...فذاك يبني لك في الجنة قصورا....ليس كمثلها شيء في أنحاء المعمورة....و من اختار حفظه في قلبه كرم الله والديه بإلباسهما تاج الوقارا...بل و تعلمك أن تكون على الشدائد صبورا...و ألا تكون كالغراب مغرورا...تحثك على التأمل في آيات الله المنظورة....و أن تستعين بالمشورة...في شؤونك لأنك لا زلت في حقل التجارب و لم تصل تصبح بعد خبيرا...و أمر المرأة أن تلبس المستورا...و أن تكون دائما طهورا...و ألا تشهد زورا...و الا تكون كمن سلف من الأمم في الفجور.... و أن تغتنم الفرص و تفعل الخير لتدخره لآخرتك قبل أن تملأ القبورا...و تكبل السواعد ، تخدر النهى ، تصقل القلوب و تكون حينها أسيرا...في لفة القماش تلك و بين جدران التراب محصورا...فعليك أن تقرأها فإنها شفاؤك إن كنت مسحورا...هل عرفت سر هذه الكلمات؟...إنها في كتاب مجموعة،من سورة و سورة...إنه القرآن الكريم. كلمات و حروف مسطورة...باللفظ العربي مقروءة......منسجمة و متلائمة مع بعضها البعض ،معانيها مختلفة و متعددة يمكنك أن تملأ بها البحورا...لم يكن مثلها على مر العصور...إنما هي محفوظة في النسخ بعد الصدور...لا يحس بها إلا من كانت في قلبه محفورة...تحمي ذلك القلب و تلك الأعضاء المنثورة.....في جسد واحد ،فيصبح صاحبه مطمئنا فرحا مسرورا...إنه لمحظوظ لأنه اختار...أن يجعل هذه الكلمات مؤنسته في وحدته و في حزنه،حينما يقرؤها بكورا...فذاك يبني لك في الجنة قصورا....ليس كمثلها شيء في أنحاء المعمورة....و من اختار حفظه في قلبه كرم الله والديه بإلباسهما تاج الوقارا...بل و تعلمك أن تكون على الشدائد صبورا...و ألا تكون كالغراب مغرورا...تحثك على التأمل في آيات الله المنظورة....و أن تستعين بالمشورة...في شؤونك لأنك لا زلت في حقل التجارب و لم تصل تصبح بعد خبيرا...و أمر المرأة أن تلبس المستورا...و أن تكون دائما طهورا...و ألا تشهد زورا...و الا تكون كمن سلف من الأمم في الفجور.... و أن تغتنم الفرص و تفعل الخير لتدخره لآخرتك قبل أن تملأ القبورا...و تكبل السواعد ، تخدر النهى ، تصقل القلوب و تكون حينها أسيرا...في لفة القماش تلك و بين جدران التراب محصورا...فعليك أن تقرأها فإنها شفاؤك إن كنت مسحورا...هل عرفت سر هذه الكلمات؟...إنها في كتاب مجموعة،من سورة و سورة...إنه القرآن الكريم.