لا شك أن قضية اختيار موضوع للبحث هي أهمُّ خطوات البحث العلمي؛ نظرًا لما يترتب عليها من آثار قد تؤدي إلى عدم إتمام البحث أو قصوره، أو قد تعود بآثار سلبية على الباحث ذاته، وهذا ما يدعو الأساتذة والمشرفين إلى التركيزِ على هذه الخطوة، وتوجيهِ عناية الباحثين بضرورة التأهيل لها جيدًا، ومراعاةِ بعض الإجراءات التي تضمن السلامة في هذه الخطوة الحرجة.