عنوان المقالة:الحاجات الإرشادية لدى طلبة كلية التربية
أ. د. هادي صالح رمضان النعيمي | dr.Hadi Salh Ramadan Alnuaimy | 5995
نوع النشر
مجلة علمية
المؤلفون بالعربي
أ.م.د. هادي صالح رمضان النعيمي
المؤلفون بالإنجليزي
Dr. Hadi Salh Ramadan ALnuaimy
الملخص العربي
جامعة الموصل: كلية التربية قسم العلوم التربوية والنفسية. عنوان البحث: (الحاجات الإرشادية لدى طلبة كلية التربية). اسم الباحث: أ.م.د. هادي صالح رمضان ألنعيمي. ملخص البحث: أستهدف البحث الحالي: الكشف عن الحاجات الإرشادية لدى طلبة كلية التربية وعلاقتها بالجنس والتخصص العلمي، من خلال الإجابة على الأسئلة الآتية: 1- ما الحاجات الإرشادية لدى طلبة كلية التربية؟ 2- هل هناك فروق دالة إحصائيا بين متوسط درجات الطلبة على مقياس الحاجات الإرشادية وفق متغير الجنس؟ 3- هل هناك فروق دالة إحصائيا بين متوسط درجات الطلبة على مقياس الحاجات الإرشادية وفق التخصص العلمي؟ ولتحقيق أهداف البحث، أعد الباحث مقياسا تكون بصيغته النهائية من (60) فقرة، موزعة على (5) مجالات. تم تطبيقه على عينة بلغت (100) طالبا وطالبة، اختيروا بطريقة عشوائية من طلبة الصف الثالث من كلية التربية جامعة الموصل، بواقع (40) طالب و(60) طالبة، من الأقسام العلمية، والإنسانية. وبعد معالجة البيانات إحصائيا باستخدام الوسائل الإحصائية: (t-test)، لعينة واحدة، ولعينتين مستقلتين، ومعامل ارتباط بيرسون). توصل البحث إلى النتائج آلاتية: 1- ان حاجات الطلبة تركزت على الجوانب الاجتماعية، حيث جاءت في مقدمة تلك الحاجات، وهي مشكلة السيطرات الأمنية والحواجز بأنواعها التي أدت إلى انزعاج الطلبة بسبب الازدحامات وتأخرهم دوما عن محاضراتهم الصباحية وفي وصولهم الى بيوتهم عند العودة. ثم الجوانب الانفعالية، والجوانب الأسرية، ومن ثم المجال الدراسي. 2- لا توجد فروق دالة إحصائيا بين متوسط درجات الذكور والإناث من حيث حاجاتهم الإرشادية وفق متغير الجنس. 3- لا توجد فروق دالة إحصائيا بين متوسط درجات الدراسات الإنسانية العلمية، من حيث حاجاتهم الإرشادية. وفق متغير التخصص العلمي. في ضوء تلك النتائج، يوصي الباحث بعدد من التوصيات والدراسات المستقبلية. وكالآتي: مناشدة الجهات ذات العلاقة بالتخفيف من السيطرات والحواجز الكثيرة عن الشوارع العامة والفرعية لتسهيل سير المركبات التي أصبحت عائقا أمام وصول الطلبة إلى المقاعد الدراسية. والتخفيف من القلق ألامتحاني لدى الطلبة، من خلال تفهم الأساتذة لحالات الطلبة النفسية وعدم تخويفهم من الامتحانات. كما ويقترح الآتي: أجراء دراسة مماثلة للحاجات الإرشادية لطلبة الجامعة، ولصفوف أخرى. وأجراء دراسة تفصيلية أكثر عمقاً للحاجات الإرشادية في المجالات المهمة التي اتضحت في هذه الدراسة، كالمجال الاجتماعي، والانفعالي، والدراسي.
تاريخ النشر
11/11/2013
الناشر
مجلة ابحاث كلية التربية الاساسية/ جامعة الموصل
رقم المجلد
12
رقم العدد
3
رابط الملف
تحميل (229 مرات التحميل)
الكلمات المفتاحية
الحاجات، الحاجات الارشادية
رجوع