عنوان المقالة:الإعلال بالحذف القياسي
رحمة شعبان علي انويل | rhma shaban ali enwil | 775
- نوع النشر
- مقال علمي
- المؤلفون بالعربي
- رحمة شعبان علي انويّل
- المؤلفون بالإنجليزي
- Rhma shaban ali enwil
- الملخص العربي
- ملخص البحث تبدو أهمية البحث في • معرفة مواضع الحذف سواء أكان في الحرف الزائد ، أم في فاء الكلمة ، أم في عينها ، أم في لامها ، ومعرفة الإعلال في الكلمات بالرجوع إلى تصاريف الكلمة المختلفة سواء بالرجوع للمضارع ، أم المصدر ، أم التصغير ، أم للتثنية ، أم للجمع ، أم لغيرها من التصاريف المختلفة للأسماء والأفعال . ويهدف البحث إلى • التعرف على قسمي الإعلال بالحذف إذ أنه ينقسم إلى قسمين: مقيس مطرد، وشاذ غير مقيس. فالأول: ما يكون لعلة تصريفية وسببه: إما الثقل كحذف همزة "أفعل" في المضارع، وفاء المثال، والعين في المضعف ، وإما التقاء الساكنين كما في الأجوف عند تسكين لامه، والفعل المعتل اللام, عند إسناده للواو، وهذا القسم هو المقصود في هذا البحث، و أما القسم الثاني: غير المقيس فهو: ما يكون لغير علة تصريفية ؛ مثل الحذف للتخفيف وللترخيم، وكحذف لام، يد، ودم، وأخ، ولا ضابط له، ويسمي: الحذف اعتباطا. • وكذلك التعرف على صور الإعلال القياسي المختلفة . • ومعرفة أن مثل (لم يدع ، ولم يرم ، ولم يسع ، و ادع ، وارم ، واسع )لا تعد من الإعلال بالحذف كما سنبين ذلك في البحث . • ومن أهدافه أيضا صون اللسان عن الخطأ في المفردات ، ومراعاة قانون اللغة في الكتابة ، فبمراعاة قواعده تخلو مفردات الكلام من مخالفة القياس التي تُخِلُّ بالفصاحة، وبلاغة المتكلمين. • وكذلك تعلُّم كيفية تغيير أبنية الأصل الواحد إلى أمثلة مختلفة ، للحصول على معاني كثيرة مقصودة ، لا تتأتى إلا بها . فالإِعـلال هو تغيرٌ يجري في أحرف العلة بالقلب ، أو الحذف ، أو التسكين ، وأحرف العلة ثلاثة الواو، والألف ، والياء ، ويلحق بها الهمزة ؛ لكثرة تغيرها .
- تاريخ النشر
- 15/04/2019
- الناشر
- كلية الآداب زليتنالندوة العلمية الثانية للعلوم الإنسانية بكلية الآداب بالجامعة الأسمرية
- رقم المجلد
- رقم العدد
- الصفحات
- 25
- رابط الملف
- تحميل (1 مرات التحميل)
- الكلمات المفتاحية
- الإعلال، الحذف القياسي