عنوان المقالة:مشاركة تأكيد مبايعة ولِيّ العَهد - يحفظه اللـه - ومباركة بلادنا - الغالية - بتولِّي سمو الشيخ/ مشعل الأحمد الجابر الصباح - ولِيّ عَهد دولة الكويت - ولاية العَهد
د. جَمِيل سعُود آل مُنَيِّع العنزيّ | Dr. Jameel Saud Al-Munaie Al-Enezi | 6256
- نوع النشر
- مقال علمي
- المؤلفون بالعربي
- د. جَمِيل سعُود آل مُنَيِّع
- المؤلفون بالإنجليزي
- Dr. Jameel Saud Al-Munaie
- الملخص العربي
- مُشَارَكَةُ تَأْكِيدِ مُبَايَعَةِ وَلِيِّ الْعَهْدِ - يَحْفَظُهُ اللَّـٰهُ - وَمُبَارَكَةِ بِلَادِنَا - الْغَالِيَةِ - سُمُوَّ الشَّيخِ/ مِشْعَلِ الْأَحْمَدِ الْجَابِرِ الصّبَاحِ ( وَلِيِّ عَهْدِ دَوْلَةِ الْكُوَيْتِ - يَحْفَظُهُ اللَّـٰهُ - ) كَمْ وَكَمْ يُشَرِّفُنَا أَنْ نَرْفَعَ لِمَقَامِكُمِ السَّامِي - الْكَرِيمِ -؛ مُبُارَكَتَنَا - الْمُتَوَاضِعَةَ - عَلَىٰ - مَا شَاءَ اللهُ تَبَارَكَ الرَّحْمٰنُ - التَّزْكِيَةِ الْأَمِيرِيَّةِ - السَّامِيَةِ - الْمُؤَيَّدَةِ - بِفَضْلِ اللهِ تَعَالَىٰ وَكَرَمِهِ وَإِحْسَانِهِ - بِمُبَارَكَةِ أُسْرِةِ الْحُكْمِ - آلِ صبَاحٍ، الْأَكَارِمِ - الْمَقْرُونَةِ - بِتَوْفِيقِ اللهِ سُبْحَانَهُ - بِمُبَايَعَةِ مُمَثِّلِي الشَّعْبِ الْكُوَيْتِي - الْأَفَاضِلِ -. وَالَّتِي حَظِيتُمْ بِهَا وَنِلْتُمُوهَا - بِفَضْلِ اللهِ - عَنْ جَدَارَةٍ وَاقْتِدَارٍ ... فَهٰذَا هُوَ عَهْدُنَا بِكُمْ دَائِمًا فِي سُمُوِّ تَأَلُّقٍ بَعْدَ تَأَلُّقٍ ... وَجَمِيلَ تَهَانِينَا الْقَلْبِيَّةِ الصَّادِقَةِ الْمُفْعَمَةِ بِالْغِبْطَةِ، وَالْمَقْرُونَةِ بِخَالِصِ الدُّعَاءِ وَالسُّرُورِ. ( إنَّهَا حَقًّا فِي قِصَّةِ حُبِّنَا لِوُلَاةِ أمْرِنَا - آسِرِي الْقُلُوبِ - وَدَوْلَتِنَا - كُوَيْتِ الْعِزِّ وَالْفَخْرِ وَالْمَجْدِ وَالْعَطَاءِ - وَأَهْلِهَا - الْأَوْفِيَاءِ - ) وَنَسْأَلُ اللهَ الْمَوْلَىٰ الْقَدِيرَ أَنْ يَحْفَظَ بِحِفْظِهِ أَمِيرَنَا - الْمُفَدَّىٰ - وَوَلِيَّ عَهْدِهِ - الْأَمِينَ - وَرَئِيسَ وُزَرَائِهِ - المُخْلِصَ - وَإِخْوَانَهُمْ وَأَعْوَانَهُمْ. وَأَنْ يَكْلَأَهُمْ بِرِعَايَتِهِ، وَأَنْ يَحْرُسَهُمْ بِعَيْنِهِ الَّتِي لَا تَنَامُ، وَأَنْ يُوَفِّقَهُمْ بِتَوْفِيقِهِ، وَيُؤَيِّدَهُمْ بِتَأْيِيدِهِ، وَيُحِيطَهُمْ بِعِنَايَتِهِ، وَيَرْزُقَهُمْ الْبِطَانَةَ الصَّالِحَةَ الَّتِي تُعِينُهُم عَلَىٰ الخَيرِ وَتُذَكِّرُهُم بِهِ. كَمَا نَسْأَلُهُ جَلَّ فِي عُلَاهُ أَنْ يُطِيلَ بِعُمُرِهِمْ وَيُحْسِنَ عَمَلَهُمْ وَيَجْعَلَهُ فِي رِضَاهُ، وَأَنْ يَتَقَبَّلَ مِنْهُمُ الصَّالِحَ مِنَ الْعَمَلِ، وَأَنْ يَجْعَلَ كُلَّ مَا قَدَّمَوهُ وَيُقَدِّمُونَهُ وَمَا سَيُقَدِّمُونَهُ - بِعَوْنِهِ تَبَارَكَ وَتَعَالَىٰ، لِكُوَيْتِنَا وَخَلِيجِنَا، وَلِلْعَالَمِ أَجْمَعَ - زِيَادَةَ مَجْدٍ وَعِزٍّ وَسُؤْدَدٍ. كَمَا نَبْتَهِلُ إِلَيْهِ جَلَّتَ قُدْرَتُهُ أَنْ يُبَارِكَ فِي وُلَاةِ أَمْرِنَا - زَادَهُمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ وَكَرَمِهِ وَعِزَّتِهِ وَنَصْرِهِ - وَأَنْ يَقِيَهُمُ السُّوءَ وَمَا يُكَدِّرُ خَاطِرَ شَعْبِهِمُ - الْوَفِيِّ - الْمُحِبِّ لَهُمْ. وَنَسْأَلُهُ سُبْحَانَهُ أَنْ يَزِيدَ: وَحْدَتَنَا الْوَطَنِيَّةَ قُوَّةً وَثَبَاتًا وَرُسُوخًا، فِي ظِلِّ تَأْيِيدِهِ لِأَمِيرِنَا وَوَلِيِّ عَهْدِهِ - يَحْفَظُهُمُ اللهُ -. وَدَوْلَةَ الْكُوَيْتِ - الْحَبِيبَةَ - صَدَاقَاتٍ - وَفِيَّةً - وَيُقَوِّيَهَا اللهُ تَعَالَىٰ بِهِمْ، وَيَزِيدَهَا مِنْ عَطَايَاهُ - الْعَلِيَّةِ - وَيَزِيدَ عِلَاقَاتِ كُوَيْتِنَا - الْغَالِيَةِ - بِبُلْدَانِ الْعَالَمِ - كُلِّهِ - وُثُوقًا وَرُسُوخًا. وَمَزِيدًا مِنَ التَّقَدُّمِ وَالتَّطَوُّرِ لِدَوْلَةِ الْكُوَيْتِ - الْعَزِيزَةِ - وَهِيَ تَرْفُلُ بِالْأَمْنِ وَالْأَمَانِ. وَلِلْمَقَامِ السَّامِي عَظِيمُ الْإِكْرَامِ وَبَالِغُ التَّوْقِيرِ وَوَافِرَ التَّقْدِيرِ. وَبَارِكِي يَا كُوَيْتَ - الْخَيْرِ وَالْبَرَكَةِ وَالسَّعَادَةِ وَالرَّفَاهِ - وَنَحْنُ نُبَارِكُ. وَرَجَاؤُنَا وَدُعَاؤُنَا لِلْعِبَادِ وَالْبِلَادِ وَوُلَاةِ أَمْرِهَا، يَسْبِقُ عَاطِرَ تَهَانِينَا. { وَتَحِيَّاتُنَا مِنْ جُمْهُورِيَّةِ أَلْمَانيَا الِاتِّحَادِيَّةِ - الصَّدِيقَةِ - } . مُسْتَشَارُ الْهَيْئَةِ الِاسْتِشَارِيَّةِ - الْأَسْبَقُ - لِلْمَجْلِسِ الْأَعْلَىٰ لِدُوَلِ الْخَلِيجِ الْعَرَبِيَّةِ عُضْوُ هَيْئَةِ التَّدْرِيسِ بِجَامِعَةِ الْكُوَيْتِ
- تاريخ النشر
- 09/10/2020
- الناشر
- نُشرت على أشهَر مواقع التواصل الاجتماعي، وبعض المواقع الإلكترونية.
- رقم المجلد
- رقم العدد
- الصفحات
- صفحة كاملة
- رابط الملف
- تحميل (0 مرات التحميل)
- الكلمات المفتاحية
- كَمْ وَكَمْ يُشَرِّفُنَا أَنْ نَرْفَعَ لِمَقَامِكُمِ السَّامِي - الْكَرِيمِ -؛ مُبُارَكَتَنَا - الْمُتَوَاضِعَةَ - عَلَىٰ - مَا شَاءَ اللهُ تَبَارَكَ الرَّحْمٰنُ - التَّزْكِيَةِ الْأَمِيرِيَّةِ - السَّامِيَةِ - الْمُؤَيَّدَةِ - بِفَضْلِ اللهِ تَعَالَىٰ وَكَرَمِهِ وَإِحْسَانِهِ - بِمُبَارَكَةِ أُسْرِةِ الْحُكْمِ - آلِ صبَاحٍ، الْأَكَارِمِ - الْمَقْرُونَةِ - بِتَوْفِيقِ اللهِ سُبْحَانَهُ - بِمُبَايَعَةِ مُمَثِّلِي الشَّعْبِ الْكُوَيْتِي - الْأَفَاضِلِ -