- ولد محمد جمال عبد الناصر في الأول من أكتوبر عام 1993 بحي حدائق القبة، القاهرة. - في عام 2013 التحق بكلية التجارة جامعة عين شمس، الشعبة العربي وتخصص في إدارة الأعمال - في مايو 2017 حصل على بكالوريوس التجارة شعبة إدارة الأعمال بتقدير عام جيد جدا مع مرتبة الشرف، وكان من أوائل دفعته في شعبة إدارة الأعمال فكان ترتيبه الثاني. - في عام 2018 تم قبوله للالتحاق بتمهيدي ماجستير إدارة الأعمال وتخصص في إدارة التسويق لحبه الشديد لهذا التخصص ولتأثره الجم بأساتذته بالكلية. - في 24 إبريل من نفس العام تم تكليفه للعمل معيداً بقسم إدارة الأعمال بكلية التجارة جامعة عين شمس، واستمر في الجانبين العلمي والوظيفي حتى الآن. - في 17 إبريل 2019 تم تسجيل رسالته في ماجستير إدارة الأعمال والتي كانت بعنوان "دور التسويق الاجتماعي باستخدام حملات التوعية الصحية في تغيير السلوك الصحي- دراسة ميدانية على طلاب جامعة عين شمس". وفي 14 سبتمبر من العام التالي قد حصل على درجة الماجستير. - في الأول من أكتوبر عام 2020 تم قبوله للالتحاق بتأهيلي دكتوراة الفلسفة في إدارة الأعمال. - في 26 مارس 2022 تم تسجيل رسالته في دكتوراة الفلسفة في إدارة الأعمال والتي كانت بعنوان "توسيط المسئولية الاجتماعية والتسويق الأخضر في العلاقة بين أخلاقيات الشركات المدركة والولاء للعلامة" (دراسة ميدانية). - عرف عنه الالتزام في الجانبين العلمي والدراسي فلم يتغيب يوما ًواحداً منذ أن كان طالبا ًعن حضور محاضراته على مدار أربعة أعوام متتالية من الدراسة في مرحلة البكالوريوس، وكذلك في سنة تمهيدي الماجستير وتأهيلي الدكتوراة، وهذا الالتزام والانضباط الدراسي قد طبع على التزامه الوظيفي فلم يتغيب يوما ًعن أداء مهامه الوظيفية من أعمال تدريس، كنترول، مراقبات، أو أي عمل يكلف به. - من النواحي التثقيفية والتعليمية فهو يداوم على حضور المؤتمرات والندوات وورش العمل المتعلقة بمجال العلوم الإنسانية بصفة عامة، وإدارة الأعمال والتسويق بصفة خاصة. - ومن النواحي الشخصية فهو شخص هادئ الطباع، ولكنه ينزعج بشدة إذا تمت ضده ممارسات تمس كرامته أو إذا سلب أحداً حق من حقوقه المشروعة، لذا فهو قارئ جيد للقانون ليتعلم ما له وما عليه. - من النواحي الأخلاقية فهو لا يعرف المجاملات والتي قد تصل لحد النفاق لتسيير مصالحه الشخصية سواء في مجال العمل أو خارج العمل، لا يتسم بالمرونة التي تتنافي مع أخلاقياته التي تربى عليها. - من الناحية الإنسانية فهو يتأثر بالمرضي لذا يداوم بشكل منتظم على زيارتهم لتقديم الدعم النفسي لهم، وليذكر نفسه أن الله سبحانه وتعالى لم يجعل له نصيباً من المرض فيحمده على العافية، وليذكر نفسه دائماً أن الموت قد يدق على أبوابنا في أي لحظة فلا داعي أن نكذب أو نغش أو نظلم حتى نلقي الله بقلب سليم.