عنوان المقالة:الاشتراك اللغوي والمعنى السياقي
محمد شندول | mohamad CHANDOUL | 9517
نوع النشر
مجلة علمية
المؤلفون بالعربي
محمد شندول
الملخص العربي
يطرح المقال إشكالية العلاقة بين المفرد والمتعدد في المعنى اللغوي، والواضح والغامض فيه، ذلك أن مفردات اللغة قابلة لأن تحمل أكثر من معنى واحد. فكل مفردة أو عبارة يمكن أن يكون لها معنيان أو أكثر، وكل معنى يمكن أن يكون له وجه واحد أو أكثر من وجه في تعلقه بالمعاني الأخرى أو في انفصاله عنها. فليس هناك مفردة ثابتة في دلالتها، فالدلالة متغيّرة في طبيعتها، وسياقية، وقابلة للتعدد. والمفردات ليست بالضرورة حاصلة الفهم بالمعاني الأوَّلِ بمقتضى عمليات الإدراك الأولى. وإزاء إمكانية تعدد معاني المفردة الواحدة حاول اللسانيون تقديم مناهج لتحديد المعاني المقصودة بالكلام. ومن هذه المناهج اعتماد السياق كطريقة في تأويل ما يتعدد معناه. ومن أبرز الوحدات اللغوية التي تعكس تعدد المعنى ما يطلق عليه مصطلح "الاشتراك اللغوي". وعليه فإن المقال يقدم وجها من وجوه إجابة عن السؤال: كيف يكون السياق أداة لاختراق التعدد الدلالي وتفكيك المشترك ؟
تاريخ النشر
27/06/2014
الناشر
مركز البحث العلمي والتقني بالجزائر
رابط الملف
تحميل (298 مرات التحميل)
الكلمات المفتاحية
المعنى السياقي- الاشتراك اللغوي
رجوع