أنفقت الولايات المتحدة2.3 مليون دولار أمريكي في الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية على دعم الانتخابات الفلسطينية ويزعم أنها تهدف إلى تعزيز صورة الرئيس عباس وحركة فتح. استخدمت مكاتب الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية حسابات الإنفاق التقديرية لمشاريع مختلفة بما في ذلك زرع الأشجار وإضافات في الفصل الدراسي وكرات لكرة القدم وتنظيف الشوارع وأجهزة حاسوب في المراكز المجتمعية. قامت الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية بإزالة متطلباتها التجارية المعتادة على الأنشطة التي ترعاها. اتهمت الولايات المتحدة بمحاولة التأثير على نتيجة الانتخابات.