عنوان المقالة:فن الخطاب الحديث The art of modern discourse
د. ريمه عبدالإله الخاني | D. RIMA ABDULILAH ALKHANI | 13129
- نوع النشر
- مؤتمر علمي
- المؤلفون بالعربي
- د. ريمه عبد الإله الخاني
- المؤلفون بالإنجليزي
- RIMA ABDULILAH ALKHANI
- الملخص العربي
- إذا كانت اللغة العربية وطننا اللغوي، فالخطاب على عمومه وطننا العملي. فلقد عرف أرسطو الخطابة، بأنها قوة الشخصية وإتقانها.وأراها أنها: الواجهة العملية للنص. ويعد الخِطاب والخَطابة خاصة، من أهم الفنون النثرية العريقة والتي تعد إحدى طرق التأثير والإقناع. يسمى مؤدي النص: بالخطيب، حيث عليه الاتصاف بعدة صفات كي يحقق التأثير بجمهوره والمتلقي. مثل :جهارة الصوت، حسن النبرة، جمال الهيئة، وسلامة مخارج الحروف. وأن يكون لديه نص يحتوي على المقدمة ولب الموضوع والخاتمة . هذا باختصار تعريف الخطيب.
- الملخص الانجليزي
- If the Arabic language is our linguistic homeland, then the speech in general is our practical homeland.Aristotle defined rhetoric as the strength and mastery of personality, and saw it as: the practical interface of the text.
- تاريخ النشر
- 27/06/2020
- الناشر
- د. ريمه عبد الإله الخاني
- رقم المجلد
- رقم العدد
- رابط خارجي
- https://www.academia.edu/43368579/%D9%81%D9%86_%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%B7%D8%A7%D8%A8_%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%AF%D9%8A%D8%AB
- الكلمات المفتاحية
- الخطاب