نتيجة للتطور الكبير الذي حصل في مجال كرة القدم والتطبيقات العملية التي أُجريت في المجالات الفسيولوجية والوظيفية والأجهزة الحيوية ودور النشاط الرياضي وعلاقته بهذه الخصائص كان له أكبر الأثر في تطور الألعاب الرياضية ، وقد رافق ذلك ما حصل من تقدم في علم التدريب الرياضي ، والذي أدى إلى الاهتمام باستخدام الاختبارات والقياسات في كافة المجالات وبالخصوص المجال الطبي والنواحي الفسيولوجية والوظيفية لمدى ارتباط النشاطات الرياضية بهذه الخصائص والمتغيرات الوظيفية .