قد أصبح مصطلح التصميم متداول في بناء المناهج وطرق التدريس أو المواضيع الأكاديمية وهذا بلا شك يدل على أن البيئات التعليمية والدراسية أصبحت مجال خصب لتطبيق ممارسات أكاديمية مختلفة للوقوف على أفضلها، كما ان هناك تباين بين المتعلمين والذي قد يتضمن الصفات الفردية والشخصية للطلاب والتي لها تأثير على كيفية حصول التعليم.