أن وجود البيئة النباتية في بقعة من بقاع العالم لا بد أن ينتج عنه تأثيراً مباشراً على حياة المجتمع اليومية وسير الأحداث التاريخية ، إذ أن الأنسان أبن بيئته ويتأثر بها سلباً أو أيجاباً وهذه كانت فكرة أطروحتي للدكتوراه .
فقد وجدت أن البيئة النباتية قد توغلت بعيداً في تأثيرها في جوانب المجتمع المدني المختلفة
الاجتماعية والاقتصادية والأدبية والدينية والتنمية.