عنوان المقالة:بيئات التعلم الذكية: اتجاه تعليمي جديد مبتكر للجيل القادم - دراسة حالة للتعلم الماكرو SMART LEARNING ENVIRONMENTS AN INNOVATIVE NEXT GENERATION EDUCATION TREND A CASE STUDY OF MACRO LEARNING
أدى نمو تكنولوجيا المعلومات والاتصالات (ICT) إلى نمو سريع في المتعلمين
وكذلك وجهة نظر المدربين. يركز التعلم الكلي على مرونة الطلاب والمعلم وحرية
يحدد التعلم ويزيد الاهتمام بين بيئات التعلم الذكية بأكملها. هذه الدراسة على
يتم تعريف التعلم الكلي على أنه يتم نقله ودعمه وتعزيزه من خلال استخدام التقنيات الرقمية
وسائط. لقد تم الترويج للتعلم الكلي باعتباره أكثر فعالية وملاءمة وتوسيع فرص التعلم مدى الحياة. وأفضل ميزة للتعلم الكلي على التعلم التقليدي هي "في أي وقت وفي أي مكان".
نظام التعلم ". تكلفة منخفضة، وإنتاج أعلى، وقدرة على الوصول على نطاق أوسع، ومصدر معرفي شامل ومشترك
يحول التعلم الكلي إلى المستوى التالي. تحلل الورقة إيجابيات وسلبيات التعلم الكلي جنبا إلى جنب مع
هذه التحديات والقيود
الملخص الانجليزي
The growth of Information and Communication technologies(ICT) have introduced a rapid growth in learners as
well as trainers perspective. Macro learning focuses on flexibility of the students and the teacher and freedom of
learning determines and increases the interest among the whole Smart learning environments. This study on
macro learning is defined as conveyed, sustenance and heightened through the use of digital technologies and
media. Macro learning has been promoted as being more effective, suitable and expanding opportunities for lifelong learning .The best advantage of macro learning over traditional learning is “anytime and anywhere
learning system”. Low cost, higher output, wider reach ability, holistic and shared knowledge resource
transforms macro learning to the next level. The paper analyses the pros and cons of macro learning along with
this challenges and limitations
تاريخ النشر
09/09/2017
الناشر
IJSTM International Journal of science Technology and Management
عبدالقادر ابوريمة أحمد عبدالله | ABDULGHADER ABU REEAMH | 4337