النبذة المختصرة

امرأة مسكونة بالأدب، تنهل أسراره من الكتب والمراجع والمصادر على تنوعها، لديها أكثر من ثلاثين كتابا في شتى أنواع الأدب منها: الروايات: مناهل الغمام ، أحلام مجنحة، دون كيشوت يظهر في الشرق، ورواية بلوى الكتب لم تطبع بعد. القصص القصيرة: النوم في دوائر الفراغ، ما وراء الجدران، أسرار صغيرة، ونصيحة متأخرة وهي من نمط ق ق ج الأدبي. الشعر: جراح المحبة، ذكريات ممنوعة، ملاذ الروح، وجادت ليَ الأيام. دراسات: ورقي: الدين بين الواقع والعالم الرقمي. إلكتروني: مصائب النقد، جولة في العالم الإسلامي المعاصر، من خصوصية الأدب. اتجهت مؤخرا للبحث وباتت تحضر المؤتمرات الداعمة للغة العربية، لإيمانها، بأن هوية العربي لغته أولا ثم بقية العناصر تأتي تباعا. درّست عدة سنوات في المدارس الابتدائية، واكتسبت خبرة التعامل مع الجيل الجديد، الذي يفضل التعلم نقاشا بدل التلقي. مؤسسة شبكة فرسان الثقافة، التي تحوي عدة مجلات ، وتعد الشبكة مخزنا ثقافيا مهما، حسب آراء النقاد( يمكن سماع ذلك من خلال اللقاء بهم وعبر الأفلام التي تحكي قصة خروجه للنور وفي قناته في اليوتيوب الخاصة. تفخر بمسيرة والدها النظيفة(د. عبد الإله الخاني) رئيس مجلس الدولة في دمشق ومركزه المهم كمحكم دولي وفقيه جدلي قانوني مازالت مناهجه تدرس في جامعات دمشق، لذا اتجهت للبحث أخيرا، مؤمنة بأن المادة البحثية تملك من الإيجابيات وحل المشكلات، وتفكيك المعضلات، مالا يملكه نمط أخر من الأدب. لديها منهجا أدبيا خاصا لتحقيق الأنماط لأدبية بعمق ونجاح.