ABDELLAH KERKECH .
  سنة
تتمة
فيسعون إلى إخفاء عُقَدهم وعجزهم بالتعبير الممتلئ استخفافا وعنجهية واستهانة بموضوع التحدي المطروح امامهم.وقد نتعامل في حياتنا مع قضايا معينة بأسلوب( أضغاث أحلام ) لتبرير عجزنا أو جهلنا، وقد يكون هذا الأسلوب قاعدة لدى البعض لإراحة ضميره من أي مساءلة أو تأنيب، فيسعى لإخلاء نفسه من أي مسؤولية عن كسله وتهاونه وتعليق كل ما يعانيه إلى أضغاث الأحلام.
08/02/2023 07:17:38 ص 0 اعجابات 0 ردود
  0
الردود