Hayat AbdAlla Bakhiet .
  الأمس
التنمية هي مشكلة متعددة الجوانب متشعبة الأهداف وهي ليست ذات طابع فني محض، و إنما هي في العمق والأساس قضية فكرية، ثقافية وحضارية، والإسلام سبق كل فكر متقدم في معالجة قضايا التنمية، حيث ركز الإسلام على الإنسان كمحور للعملية التنموية لإعتباره الكائن الوحيد القادر على الإصلاح والتغيير والبناء والتطوير، نسبة للميزات التي خصّه الله سبحانه وتعالى بها دون عن غيره من المخلوقات الأخرى من ضمنها العقل والتفكير.
23/11/2024 12:05:35 ص 0 اعجابات 0 ردود
  0
الردود