Asmaa Salim Ieraybi .
  سنة
 ولما كان الامر كذلك فهي بمثابة الحركة والزمان حادثة و مخلوقة خلقت من قوة وهذه القوة العظمى هي قوة الله وهو الموجود منذ الأزل وليس ثمة زمان سابق على وجوده، و لانها بدأت اي الصدفة بخلق العالم وانتهت بخلقه ليبدأ العالم ينمو ويستمر بهذا التنظيم كالآلة؛ إذاً لابد أن تكون موجودة من قوة اقوى منها قادرة على خلقها و تنظيمه بهذا الابداع من التناسب والانسجام والتناسق والتناغم بين أحيائه. لذلك العالم وجد بالصدفة ولكن بقوة أقوى جعلت الصدفة تقوم بهذه المهمة وهو الله القوي القادر .  
04/08/2023 04:44:57 ص 0 اعجابات 0 ردود
  0
الردود