عنوان المقالة:تهنئة مع أجواء الاحتفالات الوطنية - العزيزة - للبِلاد - سَلطَنة عُمان، الشقيقة الغالية -
د. جَمِيل سعُود آل مُنَيِّع العنزيّ | Dr. Jameel Saud Al-Munaie Al-Enezi | 6563
-
نوع النشر
-
مقال علمي
-
المؤلفون بالعربي
-
د. جَمِيل سعُود آل مُنَيِّع
-
المؤلفون بالإنجليزي
-
Dr. Jameel Saud Al-Munaie
-
الملخص العربي
-
* تَهْنِئَةٌ *
إِنَّ حَوَاسَّنَا لَتُلَاصِقُ شَذَىً - قَدْ فَاحَ عِطْرًا، يَقْطُرُ - مِمَّا تُكِنُّهُ قُلُوبُنَا شَطْرَ - جِهَةَ - سَلْطَنَةِ عُمَانَ - الشَّقِيقَةِ الشَّامِخَةِ، مِنْ مَشَاعِرَ فَيَّاضَةٍ مُرْهَفَةٍ - يَعْرُوهَا تَقْدِيرٌ - آكَدٌ لِلْأَحِبَّاءِ - مَعَ أَجْوَاءِ الِاحْتِفَالَاتُ الْوَطَنِيَّةُ - الْعَزِيزَةِ - لِلْبِلَادِ - سَلْطَنَةِ عُمَانَ - الشَّقِيقَةِ، الْغَالِيَةِ -.
وَكُلُّ عَامٍ وَمَزِيدًا مِنَ التَّقَدُّمِ وَالتَّطَوُّرِ - الْمُتَأَلِّقِ - لِلْبِلَادِ - سَلْطَنَةِ عُمَانَ الشَّقِيقَةِ الْحَبِيبَةِ، وَبِلَادِنَا الْغَالِيَةِ، وَسَائِرِ الْبِلَادِ الْخَيِّرَاتِ - وَهِيَ تَرْفُلُ بِالْأَمْنِ وَالْأَمَانِ، فِي ظِلِّ تَأْيِيدِ الْمَوْلَىٰ - سُبْحَانَهُ وَتَعَالَىٰ - لِوُلَاةِ أمْرِهَا - حَفِظَهُمُ اللهُ، وَوَقَاهُمُ السُّوءَ وَمَا يُكَدِّرُ خَاطِرَ شَعْبِهِمُ الْوَفِيِّ الْمُحِبِّ لَهُمْ -.
وَبُورِكْتِ يَا عُمَانَ - الْمَجْدِ، وَالْخَيْرِ، وَالْبَرَكَةِ - وَنَحْنُ نُبَارِكُ.
وَرَجَاؤُنَا وَدُعَاؤُنَا لِلْعِبَادِ - الْأَكَارِمِ - وَالْبِلَادِ - الْخَيِّرَةِ - وَوُلَاةِ أَمْرِهَا - وَزَادَهُمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ وَكَرَمِهِ وَعِزَّتِهِ -، يَسْبِقُ عَاطِرَ جَمِيلِ تَهَانِينَا الْقَلْبِيَّةِ الصَّادِقَةِ الْمُفْعَمَةِ بِالْغِبْطَةِ، وَالْمَقْرُونَةِ بِخَالِصِ الْوُدِّ وَالسُّرُورِ.
وَتَحِيَّاتُنَا - طَالَ عُمُرُكُمْ - مِنْ جُمْهُورِيَّةِ أَلْمَانيَا الِاتِّحَادِيَّةِ - الصَّدِيقَةِ -.
مُسْتَشَارُ الْهَيْئَةِ الِاسْتِشَارِيَّةِ - الْأَسْبَقُ - لِلْمَجْلِسِ الْأَعْلَىٰ لِدُوَلِ الْخَلِيجِ
د. جَمِـيل سعُـود المنَـيِّع
عُضْوُ هَيْئَةِ التَّدْرِيسِ بِجَامِعَةِ الْكُوَيْتِ
-
تاريخ النشر
-
22/11/2021
-
الناشر
-
نُشرت على أشهَر مواقع التواصل الاجتماعي، وبعض المواقع الإلكترونية.
-
رقم المجلد
-
-
رقم العدد
-
-
الصفحات
-
صفحة كاملة
-
رابط الملف
-
تحميل (0 مرات التحميل)
-
الكلمات المفتاحية
-
كُلُّ عَامٍ وَمَزِيدًا مِنَ التَّقَدُّمِ وَالتَّطَوُّرِ - الْمُتَأَلِّقِ - لِلْبِلَادِ - سَلْطَنَةِ عُمَانَ الشَّقِيقَةِ الْحَبِيبَةِ، وَبِلَادِنَا الْغَالِيَةِ، وَسَائِرِ الْبِلَادِ الْخَيِّرَاتِ - وَهِيَ تَرْفُلُ بِالْأَمْنِ وَالْأَمَانِ، فِي ظِلِّ تَأْيِيدِ الْمَوْلَىٰ - سُبْحَانَهُ وَتَعَالَىٰ - لِوُلَاةِ أمْرِهَا - حَفِظَهُمُ اللهُ، وَوَقَاهُمُ السُّوءَ وَمَا يُكَدِّرُ خَاطِرَ شَعْبِهِمُ الْوَفِيِّ الْمُحِبِّ لَهُمْ -