الطفل بين شبح عمالته وخبايا دوافعه وأثرها على نفسيته
30/03/2019 القراءات: 4847
إن عمر الإنسان محدد واستغلاله في الجانب الصحي ضروري، وعليه نجد الطفولة بداية مشوار الحياة، فما نعده اليوم نجني ثماره يوم غد، ومنه فالحفاظ على هته الفئة من ظاهرة عمالة الأطفال أمر ينشد به الجميع، ومن خلال ذلك يجب تسليط الضوء نحو مسببات نزوح الطفل لساحة العمل على حساب حاجياته الخاصة، مع محاولة الإلمام بالآثار النفسية التي تؤثر في تكوين شخصية الطفل وتوازنها الناجمة من هذا الداء داء "عمل الأطفال" ، بغرض حماية الطفولة من الهلاك المحدق بها والذي سينعكس بدوره على الطفل في حد ذاته وعلى المحيطين به من أفراد مجتمعه.
العمل، الطفولة، عمالة الأطفال (بين الأسباب والآثار النفسية).
يجب تسجيل الدخول للمشاركة في اثراء الموضوع
مواضيع لنفس المؤلف
مواضيع ذات صلة