عنوان المقالة:الرقيق في سلطنة عُمان وزنجبار من خلال الوثائق: مع دراسة ونشر
محمد مسعود محمد أبو سالم أحمد مصطفى | mohamed masoud mohamed abou salem ahmed mostafa | 10158
- نوع النشر
- مجلة علمية
- المؤلفون بالعربي
- الرقيق- عمان- زنجبار- دبلوماتيك- أرشيف
- الملخص العربي
- العبودية أمر مؤلم، ولكنها جزء من تاريخنا يجب أن نتحمله ونستوعبه، وعندما ندرس العبودية فليس الغرض منه إحياء واستحضار مشاعر الكراهية، ولا من باب الفوقية أو الدونية، بل لأجل توضيح جانب قاسي من تاريخ الإنسانية، ومعرفة قطعة من تاريخنا لنتجنب حدوثه مرة أخرى وتجارة السود هى أحد أكبر مُسببات الشتات في التاريخ، والأسباب التي دفعت الباحث لتناول هذا الموضوع عودة ما يُسمى العبودية الجديدة إلى الحياة اليومية؛ حيث تلوح في الأفق امكانية استعادة هذا الوباء الممقوت بصورة أو بأخرى، ومن ثم ترقد النار تحت الرماد في بعض البلاد خاصة القبلية منها إن لم نواجه الآثار المُترتبة على العبودية من جانب القبائل ومن جانب المُحرَرِين، فهناك على سبيل المثال في سلطنة عُمان من هو غير راض بالوضع القائم، فإذا ما خفت سطوة دولة لربما عاد الأمر لما كان عليه، ومن ثم فهذا البحث جاء ليُحاول الإجابة عن تساؤلات هى: تحديد العبيد في عُمان وزنجبار وأنواعهم من رقيق وموالي وبيسار، وما هي واجباتهم وحقوقهم من اعتقاد وتمذهب وزواج وطلاق وميراث ومقارنتها بمثيلتها في البُلدان الاخرى، وعلاقة السادة بالعبيد قبل وبعد التحرر، وهل إختلف وضعهم الإجتماعي والمادي والثقافي في عُمان وزنجبار عن الدول الأخرى، وكيفية الحصول على الحرية وتبعاتها والتعرف على إشكالية من لم يُرد الحرية منهم وكذلك من أراد العودة لسيده بعد تحرره، ثم ربط هذا كله بالعمالة في عُمان – وقت إجراء البحث - وخاصة الخدم.
- تاريخ النشر
- 02/02/2015
- الناشر
- مجلة كلية الآداب – جامعة بني سويف – 2015م
- رابط الملف
- تحميل (265 مرات التحميل)
- الكلمات المفتاحية
- الرقيق- عمان- زنجبار- دبلوماتيك- أرشيف