على الرغم من أن فرنسا مثل باقي دول العالم مشغول بتفاقم خطر فايروس كورنا، إلا أن مخاطر الإرهاب عادت تلوح في بالأفق من جديد. ففي شهر أبريل من هذا العام، سجلت الشرطة الفرنسية حادثين ارهابين متزامنين.
الأول نفذه لاجئ سوداني، وأسفر عن مقتل شخص في جنوب فرنسا ووجهت له بحسب مكتب المدعى العام الفرنسي الخاص بمكافحة الارهاب تهمة الإرهاب والقتل والحادث الثاني، قتلت الشرطة الفرنسية رجلا بعدما هاجمهم بسكين في مدينة لا كورنوف شمالي باريس.