عنوان المقالة:بيداغوجيا الخطاب الاعلامي
ا.م.د.سهاد عادل جاسم القيسي | SUHAD ADIL JASIM AL-KARAWI | 17607
- نوع النشر
- مؤتمر علمي
- المؤلفون بالعربي
- د,سهاد عادل القيسي
- الملخص العربي
- بيداغوجيا: هي سلوك في التنقل بالمعلومة درجة درجة حتى تصبح مفهوما مؤثرا في السلوك. فهي معرفة و سلوك ينطلق بداية من دراسة إمكانيات المتلقي ، فندرس نقاط قوته ونقاط ضعفه ، وندرس نقاط تنبهه و نقاط غفلته ، ثم التعامل معها بطريقة تخدم الهدف الذي نريد أن نصل إليه في سلوكه ، ومشاعره ، ثم في أفكاره. إذن فالبيداغوجيا هي مشرحة السلوك الإنساني و ما يدفع إليه و ما يؤثر فيه ، و كيفيات التحكم في كل ذلك.المعلم والمربي القادر على نقل المعرفة. الإعلام ككل هو مجموعة مثيرات كالمثير الاعلى والاسرع والراسخ والمتلقي يعمل على اعادة ترشيح هذه المثيرات وفقا للمثير الراسخ، وهذا ما استخدمته وسائل الإعلام الموجهة للسيطرة على تفكيرنا وعقولنا لتطويعنا لخدمة اهدافه.كما استخدمت البيداغوجيا في ايصال هذه المعلومات وهي عبارة عن المعارف المتعلقة بكيفية إيصال المعلومة, ومراحل تبليغ هذه المعلومة, حتى نصل بها إلى زرعها في النفوس, ثم تحويلها إلى مفهوم مؤثر في السلوك . وتناولت تنازل الإعلام عن مهنيته في خضم الواقع السياسي المربك بالعراق واستباحة حقوق المتلقي من قبل المؤسسات الاعلامية بدون رادع حكومي أو نقابي أو شعبي، وكانت النتائج عن دراسة ميدانية لإعلاميين ( 60 )وسيلة وقناة فضائية واكاديمين ومتخصصين بالإعلام. واستحدثت قوالب بيداغوجية لصياغة خطاب إعلامي مهني وكان مثالي التطبيقي هو صناعة خطاب عراقي لمواجهة (داعش).
- تاريخ النشر
- 16/11/2016
- الناشر
- المجلس الدولي للغة العربية
- رابط الملف
- تحميل (594 مرات التحميل)
- رابط خارجي
- http://conference.qualtech.club/modules/conference_seminar/index.php?conference_seminar_id=430
- الكلمات المفتاحية
- بيداغوجيا،/ خطاب اعلامي، خاب اعلامي عراقي، مهنية اعلام عراقي