عنوان المقالة:العوامل الخمس الكبرة وعلاقتها بالذكاء الوجداني --------
د. عيادة مسعود عقوب | Dr. Ayada Masoad Agoup | 11979
نوع النشر
مجلة علمية
المؤلفون بالعربي
عيادة مسعود عقوب
المؤلفون بالإنجليزي
Ayada Masoad Agoup
الملخص العربي
يهدف البحث إلى الكشف العلاقة بين العوامل الخمس الكبرى للشخصية (الانبساط ، يقظة الظمير ، العصابية ، التفتح على الخبرة) والذكاء الوجداني (إدراك الوجدان ، توظيف الوجدان ، فهم الوجدان ، إدارة الوجدان)لدى طالبات مرحلة التعليم الثانوي . ثمتلت إجراءات البحث في استخدام عينة من طالبات التعليم الثانوي تتراوح أعمارهن مابين (17-18) سنة بلغت (187) طالبة بالمرحلة الثانوية للعام الجامعي (2009- 2010 )،واستخدم المنهج الوصفي الارتباطي وطبق مقياس العوامل الخمس الكبرى للشخصية لـــــــــ(كوستا وماكري - Costa & McCrae Yu]h) إعداد : هشام حبيب الحسيني ، ومقياس الذكاء الوجداني متعدد العوامل للمراهقين لــــــــــــ(ماير وسالوفي وكارزو)إعداد النسخة العربية / علاء الدين كفافي - فؤائد الدواش . توصل البحث إلى النتائج التالية : 1- توجد مستويات مختلفة من الذكاء الوجداني وأبعاده الفرعية (إدراك الوجدان بلغ متوسطه 25.63- استيعاب الوجدان بلغ متوسطه 16.05 - فهم الوجدان بلغ متوسطه 6.99- إدارةالوجدان بلغ متوسطه 6.10)لدى عينة البحث . 2- توجد مستويات مختلفة من العوامل الخمس الكبرى للشخصية (العصابية بلغ متوسطها 138.38 - الانبساطية بلغ متوسطها 97.60 - الانفتاحية بلغ متوسطها 134.02 - المقبولية بلغ متوسطها 107،86 - يقضة الضمير بلغ متوسطها 167.52) 3- عدم وجود علاقة ارتباطية موجبة دالة إحصائيا بين الدرجة الكلية للذكاء الوجداني والدرجة الكلية للعوامل الخمس الكبرى للشخصية ، أما على مستوى الأبعاد الفرعية للمقياسين فنجد بأن هناك علاقة سالبة بين العصابية وكل من إدراك الوجدان كما توجد علاقة ارتباطية موجبة دالة إحصائيا بين إدارة الوجدان وكل من عوامل الشخصية الانفتاحية يقضة الضمير وهذه الارتباطات كانت في حدود المتوسط ، أما بالنسبة للدرجة الكلية لمقياس العوامل الخمس الكبرى للشحصية فأنها لم ترتبط بأي بعد من أبعاد مقياس الذكاء الوجداني الفرعية .
الملخص الانجليزي
-----------
تاريخ النشر
01/01/2012
الناشر
مجلة البحث العلمي في الآداب/جامعة عين شمس
رقم المجلد
رقم العدد
13
الصفحات
450- 477
الكلمات المفتاحية
العوامل الخمس الكبرى للشخصية - الذكاء الوجداني
رجوع