لقد ظلت أسئلة الإبداع والذات والهوية تلقي بظلالها على مختلف التجارب الشبابية، دون أي انبتار عن الأصول باسم الثورية والحداثة.مما يدل على الانتماء لعوالم الشعر والإبداع، ويعبر عن رغبة في إضفاء أبعاد جديدةعن الذات، ويعكس تمسكا بالهوية ودفاعامستميتا عن قضايا الأمة المصيرية. وإن كانت تظل في حاجة إلى حوار متواصل مع الآخر والمختلف لإغنائها وتحقيق سموقها.