تحاول هذه الورقة تبسيط مجريات الأحداث السياسية في الجزائر بعد انطلاق الحراك الشعبي يوم الجمعة 22 فيفري 2019م، ضدّ ترشيح الرئيس المخلوع ”عبد العزيز بوتفليقة “ لعهدة رئاسية خامسة، وإلى غاية تاريخ إجراء الانتخابات الرئاسية 12 ديسمبر من السنة نفسها. كما ستسلط الضوء على أسباب تطوّر مطالب الحراك من إسقاط العهدة الخامسة إلى إسقاط النظام السياسي بكل رموزه. ثم ستحاول شرح الأسباب التي أدت إلى استمرار الحراك لـ 10 أشهر رغم تنحية بوتفليقة بعد 40 يومًا من بدايته، وستجيب عن كثير من الأسئلة من بينها:
ماذا حدث بعد تنحية بوتفليقة؟
ومن استلم السلطة؟
ومن كان الحاكم الفعلي للجزائر طوال الأشهر الماضية؟
وهل بقي الحراك متماسكا؟
وكيف كان موقفه من رئاسيات 12 ديسمبر؟
تاريخ النشر
15/01/2020
الناشر
مركز أمية للبحوث والدراسات الإستراتيجية
رقم المجلد
رقم العدد
رابط DOI
http://www.umayya.org/studies-ar/19523
الكلمات المفتاحية
الحراك الشعبي, رئاسيات الجزائر 12 ديسمبر, محمد تناح, مركز أمية للبحوث و الدراسات الإستراتيجية