عنوان المقالة:الوقف والخدمات الوقفية في أيالة بغداد في عهد المماليك(1750-1831م) Endowments and waqf services in The State of Baghdad during the Mamluk period (1750-1831)
طيلة سنوات تواجد الدولة العثمانية الذي يقرب من أربعة قرون من الزمن، بدأ امتدادها على مساحات مترامية الأطراف مست الأراضي الاوربية والعالم الإسلامي والعربي مشرقا ومغربا، حتى كادت تصبح حاكمة لكل بلدان العالم العربي، حيث مارست سياستها القائمة على مبادئ الشريعة الإسلامية في المناطق التي دخلت في دائرة حكمها، ومن هذه التشريعات الصادرة عنها نخص بالدراسة الوقف وتنظيمه.
وعلى هذا الأساس تنوعت مصادر الوقف من أراض ودور وعقارات وغلال وسبل مجاري وتحبيس عيون ونحوها، حيث اعتنى بذلك السلاطين أنفسهم بل ومارسوا عمليات التحبيس ولاسيما على المذهب الحنفي الذي يجيز استفادة المحبس وذريته من وقفه مشاركة مع الوجهة الخيرية التي ستؤول اليها هذه الأوقاف والتي كانت في اغلب الأحيان مؤسسات دينية كالمساجد والاضرحة، والزوايا، والمدارس وغيرها.
الملخص الانجليزي
For years, the presence of the Ottoman Empire for almost four centuries, began spreading over European territory and dabbed sprawling Islamic and Arab world remains bright, so it almost becomes ruler of all the countries of the Arab world in particular, where it has exercised its policy based on the principles of Sharia law In areas that have entered into the circle, and this particular study of legislation and regulation.
On this basis, diversified sources of endowment of land and the role and real estate yields and ways wethabis streams and similar eyes, so take care that the sultans themselves but have exercised special althabis operations on Hanafi authorizing the confinement benefit and his descendants of pause with the destination which charitable endowments that She was often religious institutions like mosques and shrines, and angles, and schools and other.
أ. علي كامل حمزه السرحان | Prof. Ali Kamil Hamzah Alsrhan | 8479