- تفاصيل التسجيل
- تاريخ التسجيل: 3 سنة
- المهارات
- الإدارة
- الجامعة / المؤسسة
- جامعة ابن خلدون – تيارت
- احصائيات الانشطة
- معامل التواصل العلمي:1.11
- نقاط النشاط التواصلي:3.80
- عدد الزيارات:4226
- عدد الاعجابات :0
- المواضيع:1
- المتابعون:6
- المسجلون عبر هذا الحساب :0
نبذة مختصرة
الدكتورة عبيدي نصيرة من مواليد ١٦جانفي١٩٧٦ من الجزائر املك من الخبرة 28عاما في مجال التعليم . منها 8سنوات ادارة مدرسية للطور الابتدائي ،شاركت في العديد من الملتقيات الوطنية والدولية . ومتحصلة على العديد من الأوسمة الشرفية في العمل الاداري والتسيير البيداغوجي . وعديد الشهادات التكريمية والتقديرية من جهات متعددة في بلادي . متزوجة وام لخمسة اطفال .حفظهم الرحمان .
المدونات العلمية
تتباهى اللغة العربية بكمالها أمام لغات العالم, إنها لغة محفوظة بإذن الله تعالى, فجهود علمائنا القدامى ستبقى دين في أعناقنا من أجل مواصلة احفاظ عليها.إن من الإنصاف لأصحاب اللغة و الادب و الكلام الذين سبقونا و على رأسهم العالم اللغوي المتفرد عبد القاهر الجرجاني ......يتبع
عبقرية عبد القاهر الجرجاني اللغوية
قد حاول بعض اللغويين الجمع بين الدلالة المعجمية لكلمـة ” نـص” في العربية والفرنسية والإنجليزية، مع الإشارة إلى وجود فوارق دلالية بين تلك المعاجم، ناتجة عن التداول اللساني الذي يترجم نمطا حضاريا من الاستخدام اللغوي، ولاشك في أن معاني (نص) في القديم غيرها في الحديث، وعند العرب غيره
يعد تحليل الخطاب من أحدث اتجاهات البحث في ميادين علوم اللغة , لم يكتسب شرعيته في الأوساط العلمية الاّ في السّنوات الأخيرة, بعد أن انطوى إهتمام اللسانيات الحديثة في بواكير نشأتها بمجال محدود للغاية انحصر في استكشاف الوحدات الصغرى في كل مستويات اللغة, , ان الدرس اللساني
الملفوظ:L'énoncéلملفوظ:L'énoncé الملفوظ نتيجة (Résultat) ، إنه نتاج إجرائي وعملي ، لساني واجتماعي ، أما الجملة فإنها تنتمي إلى بنية نظرية ، مجردة ومستقلة ، خاضعة للوصف النحوي. فعبارة ( ممنوع التخين) ، تُعدُّ جملة إذا جرّدناها من كل سياق ، وهي ملفوظ إذا سُجِّلت في سياق معيّن ، كأ
حينما حدد ديبوجراند وديسلر المعايير السبعة للنصيّةTextuality أي ما يكون به المنطوق أو المكتوب نصاً، جاء معياري السبك والحبك متعلقان بترابط النص، وهما معياران مختصان بصلب النص Text Centred وقد بحث العالمان وغيرهما من الدارسين، عن الأدوات او الوسائل اللغوية التي تؤدي الى سبك س
مكانه المهارات اللغوية في طرائق تعليم اللغات مما لاشك فيه ان تعليمية اللغات كانت منذ بداية النصف الثاني من القرن الماضي ، ولا تزال ، من العلوم التي حققت نجاحا كبيرا سواء بالمفهوم العام أي تعليمية العلوم ، سواء منها التجريبية أو الاجتماعية ، أو بالمفهوم الخاص في مجال تعليم اللغة
يعد الخطاب انعكاساً للعمليات العقلية الداخلية لمنتجه، وهذه العمليات في أغلبها تكون مدركة فيكون خطاب المُنتج متعلقاً بمقصد صاحبه، وطرق بنائه وفق خطة أو منهج معين، فهو إذن يتعلق باتساق النّص وانسجامه، بالمقابل نجد معياراً آخر يفرض نفسه وهو معيار القبول(المقبولية)والمتعلق أصلا ب
يعد الخطاب انعكاساً للعمليات العقلية الداخلية لمنتجه، وهذه العمليات في أغلبها تكون مدركة فيكون خطاب المُنتج متعلقاً بمقصد صاحبه، وطرق بنائه وفق خطة أو منهج معين، فهو إذن يتعلق باتساق النّص وانسجامه، بالمقابل نجد معياراً آخر يفرض نفسه وهو معيار القبول(المقبولية)والمتعلق أصلا ب
ارتبط الخطاب النبوي بمرسله ومتلقيه، فقد أدرج علماؤنا القدامى مفهوم "القصد" وهو الغرض الذي يبتغيه المتكلم من الخطاب و"الفائدة" التي يرجو إبلاغها للمخاطب، فلا وجود لنص أو خطاب دون قصد.
المقبولية اصطلاحاً: فهي مصطلح يُطلق على الاستعمال اللغوي المقبول. فالمعروف أن النّص يعرض مجموعة من الدلالات يراعى فيها التماسك والتحام أجزاءه. ويفضي هذا إلى أنّ النّص المقبول هو ذلك النص الذي يخضع للسلامة النصية، فيتسم بالاتساق والانسجام وقواعد التنسيق والتنضيد والترابط والتماسك والتركيب المعنوي، أي : ذلك النص الذي تتوافر فيه الوحدة العضوية والموضوعية