أي حرب من الحروب المعاصرة إلا وتخرج الأطراف المتنازعة منهارة القوى وتخرج شركات الأسلحة وسماسرة الحرب بثروة هائلة، وهو ما يدل على أن من مصلحة الشركات استمرار الحروب ولو تطلَّب الأمر افتعالها أو على الأقل افتعال الأزمات التي تدفع الأطراف إلى السباق نحو التسلح