تحددت مشكلة هذه الدراسة في حاجة المعلمين ومخططي المناهج والبرامج التدريبية إلى تحديد الممارسات التربوية المطلوب بحثها في ثقافات الدارسين، و الفروق بينها تبعا لاختلاف جنسياتهم، من أجل التعامل معها بطريقة مناسبة، تسهم في تحسين تفاهم المعلم مع طلابه داخل الصفوف متعددة الجنسيات. وتمثلت أداة الدراسة في استبانة تم تطبيقها على جنسيتين(نيجيريا-تايلاند)، تمثلت النتائج في العديد من الفروق تبعا لاختلاف الجنسية