- تفاصيل التسجيل
- تاريخ التسجيل: 3 سنة
- المهارات
- البحوث القانونية التنمية الشخصية علاقات عامة إدارة الوقت
- الجامعة / المؤسسة
- جامعة الأزهر - غزة
- احصائيات الانشطة
- معامل التواصل العلمي:1.19
- نقاط النشاط التواصلي:7.50
- عدد الزيارات:3489
- عدد الاعجابات :0
- المواضيع:0
- المتابعون:3
- المسجلون عبر هذا الحساب :0
نبذة مختصرة
بعد الحصول على الماجستير في القانون العام, بدأنا خوض غمار برنامج الدكتوراة في القانون الدولي في السودان الى جانب التسجيل في جامعة ليدز الامريكية بولاية ميريلاند في برنامج الدكتوراة في التنمية البشرية عبر مجالها القانوني
الماجستير
التخصص:القانون والشريعة
ماجستير القانون العام
03/02/2014 - 10/01/2018
دبلومة
التخصص:أخرى
دبلوم العلوم الشرطية
02/08/1999 - 15/02/2001
بكالوريوس
التخصص:القانون والشريعة
ليسانس الحقوق
01/02/1994 - 13/09/1998
النشر العلمي
نوع النشر:رسالة ماجستير
الناشر:جودت عطية فرج الله
30/06/2021
جودت عطية فرج الله
النشاطات الأكاديمية
اختصاصي التعليم والتدريب عن بعد
حضور دورة
الدولة:فلسطين
25/04/2021
القيادة والإدارة
حضور دورة
الدولة:فلسطين
18/01/2021
تقديم محاضرات جامعة
المشاركة في عمل تطوعي
الدولة:فلسطين
01/12/2019
مؤتمر تعزيز حقوق المرأة في ضوء الاتفاقيات والتجارب الدولية
مشاركة في مؤتمر/ندوة
الدولة:فلسطين
01/03/2019
مشاركة في ندوة حول حق العودة والوضع القانوني للاجئين
مشاركة في ندوة
الدولة:فلسطين
12/05/2000
الطفل الصغير لا يملك المحاكمة العقلية والتي يقصد بها قدرته على إدراك الموقف هل هو آمن ام غير آمن وهل هو صحيح ام غير ذلك لذلك فالطفل دوما يحتاج للتوجيه والمتابعة وفقاً للمرحلة العمرية ودرجة الوعي
الأطفال ذوي الاعاقة بحاجة للحماية القانونية بكافة أشكالها وأهمها الجزائية والإجتماعية لأن الطفل والحال كذلك يعاني الضعف ضعفين ضعف الصغر وضعف الإعاقة
الطفل بإعاقة ينبغي أن يعامل على أساس أنه طفل ابتداءً ثم لديه إعاقة فيتمتع بكل حقوق الاطفال ومن ثم يحتاج لحقوق أخرى خاصة فنخرج به من ضيق المفردة إلى فضاء العبارة
العلاقة الوالدية الآمنة هي افضل وأقصر وأسلم الطرق لحماية الطفل من أي اعتداء وخصوصاً الجنسي منها لذلك ينبغي توافر مثلث الأمان في العلاقة الوالدية بالطفل بمعنى الطفل في رأس المثلث والوالدين في القاعدة علاقة الطفل مع والدته وعلاقته مع والده وعلاقة الوالدين مع بعضهما البعض.
من دلالات الاهتمام بالطفل في شرعنا أن الله عز وجل اقسم بالولد (ووالدٍ وما ولد)و كثير من الآيات دلت على ذلك وكذلك ما جادت به السنة النبوية*كفى بالمرء إثما أن يضيع من يعول**وكلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته**من استرعى رعية فلم يحطها بالنصيحة حرمت عليه الجنة**
جاء في الحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم قال (رحم الله والداً أعان ولده على بره) لذلك ينبغي في ظل هذه الدنيا المستعرة واللاهية أن نتنبه لفلذات الاكباد وصدق شوقي حين قال، ليس اليتيم من مات أبواه وخلفاه ذليلاً ...ن اليتيم من تجد له أماً تخلت أو اباً مشغولاً