مرونة الوقف التشريعية تأتي من كونه معقول المعنى، مصلحي الغرض، مستقبلي النظرة، الأمر الذي فتح أمامه الآفاق في مواكبة عجلة تطور الحياة، حتى دخل في مختلف المجالات عبر مسيرته النموذجية؛ ابتداء من عصر الرسالة إلى يومنا، إذ استطاع توظيف آليته وفق طبيعة كل عصر بما يخدم البشرية في حاضرها ومستقبلها، ودنياها وآخرها ..
وموضوعنا يؤصل لأمثلة من صور الوقف المهمة المستلهمة من واقعنا الحاضر بأمثلة تطبيقية حاضرة.