تناول هذا المقال الكتاب المدرسي باعتباره مصدرا مهما من مصادر المعرفة، والمنشئ الأول لها في المراحل الأولية التي يتلقاها المتعلم من أول خطوة له على درب التعلم واكتساب المعارف، وينمناقش الكتاب المدرسي التقليدي الورقي في مقارنة مع نظيره الكتاب الإلكتروني التفاعلي، والبحث عن صعوبات التعلم في كلى الكتابين وما يحملانه من مزايا وخصائص تُحفز المتعلمين على اكتساب التعلمات بشكل أفضل.