هدفت التجربة الى بيان تأثير موعدين للتطعيم الربيعي هما (2 و17 نيسان) وتسميد الشتلات المطعمة من البرتقال المحلي النامية على اصل النارنج بتركيزين(صفر و30) غم.شتلة-1 من السماد المركب NPK وتركيز 6 مل.لتر-1.شتلة من السماد العضوي السائل نيوترغرين (Nutrigreen) وثلاثة انواع من الاسمدة الحيوية هي البيوجين (Biogeain) بالتركيزين (3 و6غم لكل سندانة) والبوتاسيومياج (Potasiomag) بالتركيزين (5 و10غم لكل سندانة) والفولزايم (Fulzyme) بالتركيز (1غم لكل سندانة) في جاهزية بعض العناصر الغذائية. صممت التجربة باستخدام نظام الالواح المنشقة المنشقة ضمن تصميم القطاعات العشوائية الكاملة للتجارب العاملية (RCBD) بثلاثة مكررات وبخمسة شتلات لكل وحدة تجريبية واستعمل اختبار دنكن متعدد الحدود عند مستوى احتمال خطأ 5% لمقارنة متوسطات المعاملات. بينت نتائج التجربة بعدم وجود فروق معنوية بين موعدي التطعيم بجاهزية العناصر الغذائية في حين تفوقت معاملة المقارنة من السماد المركب NPK على معاملة 30 غم.شتلة-1 منه بجاهزية النتروجين والفسفور في التربة، كما سجلت معاملات الاسمدة الحيوية والسماد العضوي السائل تفوقاً معنوياً على معاملة المقارنة بجاهزية العناصر (النتروجين والبوتاسيوم والفسفور) في التربة.