ينصب مجال الاهتمام البحثي باصابات العيون التي تسببها الاحياء المجهرية المختلفة والتي كثرت في الوقت الحاضر بين الكبار والاطفال على حد سواء لكن يبقى التركيز مسلطا بشكل كبير على الاصابات بين الاطفال لما تسببه هذه المجهريات من مضاعفات شديدة ومن خلال ابحاثنا نشدد على العائلة بوجوب متابعة وملاحظة اي حالات غير طبيعية عند الاطفال تؤدي الى ضعف في المجال البصري حيث ان استخدام الاطفال للتكنلوجيا الحديثة متمثلة بالاجهزة الذكية له اثر كبير في ضعف الحدة البصرية وقد تكون مصحوبة بالاتهابات المجهرية كما نركز على انتشار الاصابات حسب المناطق والتي تفتقر للرعاية والتوعية الصحية .