عنوان المقالة:خنوف ميلود، العوائق الثقافية والإجتماعية واثرها على فاعلية الاتصال الداخلي، قراءة تحليلية العوائق والتحديات Cultural and social barriers and their impact on the effectiveness of internal communication: an analytical reading of the barriers and challenges
الملخص أن تنجح المؤسسة الاقتصادية يتطلب الأمر توفر العديد من العوامل وتظافرها مثل؛ الموارد البشرية المؤهلة ورأس المال والتكنولوجيا الحديثة والمواد الأولية والسوق المناسبة والتنظيم الجيد للعمل ومنظومة الاتصال بشقيها الخارجي والداخلي،هذا الأخير الذي يعتبر أمرا بالغ الأهمية لضمان سير العمل وداعما أساسيا لأي نشاط في المؤسسة، حيث يسهم في تعزيز التواصل والتعاون بين الأفراد وتحقيق الأهداف المشتركة، غير أن الأمر ليس بالسهولة التي نتصورها فغالبا ما يواجه الاتصال داخل المؤسسات العديد من التحديات والحواجز التي تعيق عملية الاتصال وتحد من فاعليته ومن بين هذه المشكلات؛ العوائق الثقافية والاجتماعية. لذا تهدف هذه الورقة البحثية إلى استكشاف وفهم هذه العوائق وتحليل تأثيراتها على نجاعة وفاعلية الاتصال الداخلي مبينين دوره وأهميته في حياة المؤسسة، بالإضافة إلى استعراض السبل الممكنة للتغلب على هذه العوائق أو على الأقل التقليل من تأثيراتها السلبية
الملخص الانجليزي
For an economic institution to succeed, it requires the presence and alignment of various factors such as qualified human resources, capital, modern technology, raw materials, a suitable market, effective organizational structure, and an effective externally and internally communication systems ,the latter is crucial for ensuring seamless workflow and acts as a fundamental pillars for all activities within the institution, fostering communication, collaboration, and goal achievement. However, internal communication often faces numerous challenges and barriers, including cultural and social obstacles, which impede its effectiveness. So, this research paper aims to explore and understand these obstacles, analyzing their impact on the effectiveness of internal communication, highlighting its role and importance in the organization's life. Additionally, it reviews possible ways to overcome these barriers or at least mitigate their negative effects
خنوف ميلود | Miloud khenouf | 2042