يعود اهتمام العرب والمسلمين باليابان الى بدايات القرن العشرين اذ كان في مقدمة من زار اليابان المصري علي أحمد الجرجاوي ، الذي يعد اول عربي وطأه قدماه ارض اليابان عام ١٩٠٦ وهو رجل دين من الازهر وصاحب دار نشر فأسس فيها جمعية للدعوه مع احد اليابانيين والف كتابا عن رحلته الى اليابان سماه الرحلة اليابانيه.