- تفاصيل التسجيل
- تاريخ التسجيل: 2 سنة
- الأسماء:لايوجد
- المهارات
- التركية العمل الجماعي استكشاف الأخطاء وإصلاحها العربية الطباعة الموسيقى البحث العلمي
- الجامعة / المؤسسة
- جامعة الخرطوم
- احصائيات الانشطة
- معامل التواصل العلمي:1.02
- نقاط النشاط التواصلي:0.60
- عدد الزيارات:1456
- عدد الاعجابات :0
- المواضيع:0
- المتابعون:2
- المسجلون عبر هذا الحساب :0
نبذة مختصرة
زهراء جبريل حلو ادم،سودانية الجنسية،طموحة اتمنى ان اكون معلمة ناجحة في المجتمع العربي والافريقي،مهمتة بكاتبة الاحداث التاريخية والسياحة والاثار الاسلامية وعلم الاجتماع. تخرجت من جامعة الخرطوم،كلية الاداب،قسم التاريخ وقسم علوم المعلومات والمكتبات.في نهاية العام 2016 تم تعيني استاذة في قسم الدراسات التركية،بمعهد الدراسات الافريقية والاسيوية،التابع لجامعة الخرطوم, بنهاية العام 2022 اكملت دراسة الماجستير في التاريخ العثماني بجامعة سكاريا في دولة تركيا.اجيد التحدث والكتابة باللغات التالية (اللغة العربية،اللغة التركية،واللغة الانجليزية).اضافة الى ذلك اعمل كاتبه تاريخية في مجلة السودان الالكترونية. علمتني الحياة ان الصبر دوما اخره جميل،وان اتقبل اختلاف الاخرين امامي بغض النظر عن طبيعة الاختلاف،ايضا علمتني الحياة تقبل فشلى في بعض الحالات والاستفادة من الاخطاء التي مررت بها في حياتي. هواياتي:الكتابة والقراءة ،الاستماع الى الراديو…الخ
الماجستير
التخصص:الآداب والعلوم الإنسانية
شهادة ماجستير في التاريخ
01/10/2020 - 29/11/2022
بكالوريوس
التخصص:أخرى
شهادة بكالريوس
01/10/2010 - 01/10/2015
النشاطات الأكاديمية
العلاقات الخارجية لمملكة الفونج الاسلامية
نشر بحث في مجلة
الدولة:تركيا
28/02/2022
مخطوطة كاتب الشونة
نشر بحث في مجلة
الدولة:السودان
07/10/2021
العصور الحجرية في السودان
نشر بحث في مجلة
الدولة:السودان
17/06/2021
سمنار تحت عنوان اهم الحضارات الافريقية
تقديم ورشة عمل
الدولة:تركيا
14/03/2021
مقدمة عن تاريخ السودان القديم
إعداد وتقديم عرض تقديمي
الدولة:تركيا
05/10/2020
الصعوبات التي نواجهها في حياتنا كافية لتعزيز وتنمية مهارة التفكير العقلاني وذلك نسبة لادراكنا واقعية الحياة على حقيقته.
عندما لا تستطيع إيقاف استفزاز الآخرين توقف عن ابدا اي تفاعل مع هذة الاستفزازات.
السلوك الخاطئ يتغير بتغيير الوعي او مستوى التفكير لديك
هناك أشخاص يصلحون للتدمير وهناك أشخاص يصلحون للتعمير لذلك بالنظر لحجم الدمار الذي طال الأمة الإسلامية فإن المدمر لا يصلح ان يكون معمرا