قمت بإضافة ورقة علمية بعنوان :أهمية الإيرادات الضريبية غير النفطية وأثرها على الاقتصاد الليبي خلال الفترة (1980-2008 م). بامكانكم الاطلاع عبر الرابط ادناه
سأل أرخميدس لبيريكلس بحسب ما رواه زينوفان:
عندما يستولي طاغ على العرش ويفرض على المواطنين ما يجب عليهم أن يفعلوا فهل هذا قانون ؟
وحينما يشرع قانون يفتقر إلى الأخلاق، ويتسبب بتوديع أغراض العقوبة، ولا يحافظ على تحقق الشعور بالإنصاف والمساواة ...الخ. فهل هذا يعد قانون ؟
قمت بإضافة ورقة علمية بعنوان :أثر التعليم المحاسبي الإلكتروني على مستوى التحصيل العلمي لطلاب أقسام المحاسبة في الجامعات الليبية من وجهة نظر الطلاب دراسة تطبيقية على الجامعة الأسمرية الإسلامية. بامكانكم الاطلاع عبر الرابط ادناه
قمت بإضافة ورقة علمية بعنوان :أثر التعليم المحاسبي الإلكتروني على مستوى التحصيل العلمي لطلاب أقسام المحاسبة في الجامعات الليبية من وجهة نظر الطلاب دراسة تطبيقية على الجامعة الأسمرية الإسلامية. بامكانكم الاطلاع عبر الرابط ادناه
ةبرجتتشهد منطقة زليتن من سنوات ارتفاع المياه الجوفية بشكل كبير جدا، اثر ذلك على المزارع والأحياء السكنية بشكل كبير جدا...لازال العمل جاري والتجارب قائمة لتصريف هذا الكم الهائل من المياه إلى البحر.تم الفترة الماضية ربط الآبار بانابيب تصرف في غرف ومنها إلى البحر مباشرة ...
في عالم البحث العلمي، لا يوجد مستحيل، فقط فرص لإعادة اكتشاف المجهول. لنبني معا جسورا من الأفكار الجديدة ونحول التحديات إلى اكتشافات تفتح لنا أبوابًا لا حصر لها.
"الابتكار في البحث العلمي لا يقتصر على اكتشافات جديدة، بل يكمن في القدرة على التفكير خارج الصندوق، والتعاون بين العقول المختلفة. لنعمل معا لبناء مستقبل علمي مليء بالتحديات والفرص غير المحدودة!
في عالم البحث العلمي، التعاون والمشاركة الفعّالة هما مفتاح النجاح. معا، يمكننا اكتشاف حلول جديدة للتحديات التي تواجهنا وتحقيق تقدم ملموس في مختلف المجالات.
تلكم أخطاءنا التافهة التي لا يمكن تصنيفها ضمن خانة الكبائر. أخطاء من السهل تداركها وتصحيح مسارنا وتحصين وطننا. لم يكن يوما العقل مرشدنا وراعينا في كل خطواتنا.
نسينا أن الحياة وإن تجاوزت القرن لا تغدوا أن تكون أحلاما وكوابيس في لحظة غفوة أو غفلة.. وأن بين الحقيقة والأحلام ستارة داخل العين تحكمها ذرة في الدماغ.. ترمي بهياكلنا وأجسادنا هنا وهناك..
نسينا أن رضا الله لا يوجد فقط بالمساجد… لكنه هناك في الأحياء الهامشية والقرى النائية. هناك حيث البعض يئنون من قساوة الحياة وظلم البشر..أبواب مفتوحة ليل نهار تنتظر من يقتحمها ليغير حياة من بداخلها.
نسينا أن لمة الشعوب هي الضمان وصمام الأمان لكل مشاريعنا…وأنه علينا إعادة تمتينها وشحن أنفسنا، لنوقف زحف الفساد والاستبداد. لنغير ما بأنفسنا. لأنه السبيل الوحيد إلى التغيير نحو الأفضل.
نسينا ونحن نزداد غلا وحقدا اتجاه بعضنا البعض، أن نوفر من غلنا وحقدنا قسطا ضئيلا لمواجهة أعداءنا ونمنح لبعضنا الوقت والمجال من أجل التسامح والتلاحم والتفاهم .
تعلمنا أن نقبل بكره العين قبل العقل وقبل القلب. وأن نسترق السمع في أمور لا تعنينا و نغوص سلبا في مشاكل غيرنا لنزيد من معضلاتها.تعلمنا أن نحضن الغريب قبل القريب. وأن نتركه بلا حسيب ولا رقيب.
فالشعوب لن ترتقي في ضل تواجد تاريخ مغلوط لا ينصفها. والأجيال لن تنهض في ضل غياب القدوة الصحيح والقائد الصريح. ونزاهة الأنظمة ونهضة الشعوب تقاس بمدى مصداقية تاريخها.
أو خيار الإسراع بترسيخ روح الإنسانية بجسد كل بشري حاقد، أو منتقم، وجعله يرفع إصبعه عن زر التدمير الذاتي للحياة. وفتح المجال للمؤرخات والمؤرخين من عامة الشعوب لكتابة التاريخ المعاصر وتصحيح ما أمكن من تفاهات الماضي المسيئة للآباء والأجداد، والمحبطة للأبناء والأحفاد
نحن إذن أمام خيارين اثنين لا ثالث لهما. إما القبول بخيار الاحتضار القائم، وانتظار نهاية العالم الوشيكة. التي ليست في حاجة للتنجيم أو الفقه أو الدجل من أجل تبيانها.
وعلى أجزاء مختلفة من أجساد أبنائها ونفوسهم وسلوكياتهم
والكثير من تلك الأسرار والحقائق التي لازالت تتناقلها الأجيال، تؤكد زيف بعض المؤرخين وادعاءاتهم الباطلة.. وظلمهم لتاريخ الشعوب وأمجاد رموزه الحقيقيين…
كانوا لا يجدون حرجا في حذف المعلومات الصحيحة أو تغييرها بأخرى مغلوطة، أو حتى إحراق كتبهم إرضاء لأولياء نعمهم. لكن الشعوب كانت تكذب الكثير مما دونته أقلامهم. وضلت لعدة عقود ولازالت، تختزن الأسرار والحقائق، داخل العقول والقلوب والمنازل والمسالك والشعاب..
لم نكن يوما مقتنعين بما جادت به كتب التاريخ والجغرافية والفلسفة والأدب والسياسة والدين .. ولم نكن أبدا على وفاق مع كل مضامين تركة هؤلاء المؤلفين والمؤرخين والفقهاء. رغم ما رسخ في عقولنا بالمدارس والثانويات والجامعات. لسبب بسيط ، يكمن في أن معظم هؤلاء لم يكونوا يوما من عامة الشعوب
وكيف يمكنه إقناع الأجيال القادمة بصدق وصحة رواياته، وسط آلاف الروايات التي يتم تسويقها في كتب ومجلدات ومواقع الكترونية واجتماعية، من طرف من برعوا في الإقناع والإغواء. بعالم لا يتردد في منح جوائز السلام لمجرمي الحروب والتوثيق لمنجزات ومبادرات خيالية نسجت بخيوط الوهم والتضليل.