• تفاصيل التسجيل
  • تاريخ التسجيل: 4 سنة

  • المهارات
  • الإحصائيات التفكير التحليلي البحث العلمي التفكير الابداعي التفكير الناقد

  • الجامعة / المؤسسة
  • جامعة سيؤن- اليمن

الموقع الشخصي

  • احصائيات الانشطة
  • معامل التواصل العلمي:1.01
  • نقاط النشاط التواصلي:0.30
  • عدد الزيارات:1945
  • عدد الاعجابات :1
  • المواضيع:0
  • المتابعون:0
  • المسجلون عبر هذا الحساب :0



نبذة مختصرة

الرياضيات التربوية وكيفية تداخلها مع العلوم الأخرى وتطبيقها المعرفي والتربوي بالإضافة للاهتمام بالعلم والدين والفلسفة الذي يشكل مثلث ينبغي لكل باحث ومهتم الاهتمام به كي يستطيع الانخراط في تخصصه وللمعرفة الشامله


المؤهلات الاكاديمية

دكتوراه

التخصص:العلوم التربوية
دكتوراه الفلسفة في التربية
10/03/2019 - 14/03/2022

الماجستير

التخصص:العلوم التربوية
ما جستير في التربية
01/02/2014 - 28/11/2017

بكالوريوس

التخصص:العلوم
بكلالوريوس رياضيات
10/03/2003 - 06/06/2007


النشر العلمي

نوع النشر:مؤتمر علمي
الناشر:جامعة العرب
27/12/2022
توفيق عبدالله علي الكامل
طلب البحث

نوع النشر:مؤتمر علمي
الناشر:المؤتمر الرابع للعلوم الانسانية. جامعة حضرموت
24/07/2019
توفيق عبدالله علي الكامل
طلب البحث


النشاطات الأكاديمية

الذكاء الاصطناعي وتوظيفه في اعداد البوربينت

حضور دورة
الدولة:اليمن
25/07/2023

اثر استخدام الهواتف الذكية على سلوكيات الاطفال من وجهة نظرهم

مشاركة في مؤتمر/ندوة
الدولة:اليمن
28/11/2022

تدريس الرياضيات في عصر ما بعد الحداثة

مشاركة في مؤتمر/ندوة
الدولة:اليمن
16/03/2022

مدى مساهمة ائمة مساجد المكلا في توعية المجتمع للحد من مخاطر الكوارث الطبيعية

مشاركة في مؤتمر/ندوة
الدولة:اليمن
24/07/2019

الانشطة البحثية

إعداد وتقديم عرض تقديمي
الدولة:اليمن
15/08/2017


     

    نستطيع اللحاق بالعالم المتقدم اذا وجهنا نصب تفكيرنا واعيننا ومجتمعاتنا ومؤسساتنا الى البحث العلمي وربطه بالحاجات والغايات المجتمعية وبكل مقومات الحياة وفي كل المجالات لتحقيق التنمية الشاملة المستدامة واقصى درجات الرفاه الذي لايناقض قيمنا...لكن نحتاج إرادة وإدارة ورغبة لتحقيق ذلك

    من ينظر الى المجتمعات الغربية والمجتمعات العربية يشعر بالاسى..لماذا الاولى دائما تفكر في البحث والانتاج ..والتنافس على انتاج الجديد..بينما الثانية تفكر بالصرعات والحروب..وهذه الاخيرة بدورها اضعفت الانتاج وهمش فيها البحث والعلم. كيف نجعل هذه المجتمعات تفكر في البحث والانتاج الذاتي

    الدول العربية تعيش أزمة بحث علمي وهي أزمة مستفحلة تزيد من ضعف تقدم هذه الدول، وهذا يعد من اسباب الترهل الفكري الذي تعاني منه هذه الدول، والمقارن للبحث العلمي في الدول المتقدمة واسرائيل يصاب بخيبة أمل من الفارق الكبير بين هذه الدول وتلك. 

    ومما يلاحظ ان الابحاث التي تتم في الدول العربية هي ابحاث نظرية ترتب وتوضع داخل الادراج حتى تغطيه الاتربه. بينما الابحاث التطبيقية قليلة جدا. كما ان الجامعات تهتم بالدراسات العليا التي لها علاقة بالجوانب النظرية  اكثر منه الجوانب التطبيقية وهذا مدعاة للقلق والحيرة 

    كم يدهشني جديد الذكاء الاصطناعي ويزعجني سرعة الدول العربية الى حجب هذه المواقع الرائعة، وحجتهم في ذلك الطالب او الاستاذ سيقوم بسرقة الابحاث...للاسف لماذا الثقة بين الحكام والمجتمع منعدمة...مجتمعات نامية غريبة حقا العالم المتقدم يفكر بالايجابيات وهي تفكر دائما بالسلبيات

    جاءت المعلمة إلى الصف ومعها قارورتان: واحدة فارغة، وأخرى فيها قطع من الجبن! قالت: لن أفتح القارورة الفارغة أبداً، فهي ليست فارغة.. فيها غاز الكلور، وهو خانق. وانظرو إلى هذا الجبن؟ إياكم أن تضعوه في أفواهكم.. إنه سام، هذا ليس جبناً، هذا صوديوم.

    إياكم أن تضعوه في أفواهكم.. إنه سام، هذا ليس جبناً، هذا صوديوم. فماذا لو تفاعل غاز الكلور السام مع الصوديوم السام؟ سينتج من التفاعل كلوريد الصوديوم.. وهو ملح الطعام.

    وأخرجت المعلمة من حقيبتها مملحة صغيرة ورشت منها على راحتها وتذوقت بلسانها. هل سينسى التلاميذ كلوريد الصوديوم بعد هذه المسرحية؟

    ماذا نستفيد من هذه القصة ان الفرد قد تكون له القدرة على امتلاك المعلومات، مع ظهور مصادر التعلم في هذا العصر...قد نلاحظ الفرد الممتلئ بالمعلومات والبيانات...لكن هذه المعلومات ربما تكون حبيسه في نفسه وربما يموت وتدفن معه ولم ترى النور...قد يكون من اسباب هذا الاحتباس هو البعد التربوي

    البعد التربوي الذي يعتبر همزة وصل بين المعلومات وبين توصيلها للأفراد وهذه مهارة يعرفها من يرغبون في ذلك...ان المعلومات والبيانات تحتاج الى الفرد الذي يمتلك قدرات تقوم على توظيف مبادئ التعلم والتفكير وقوانين الطبيعة الانسانية ومزجها مع مهارات التفاعل والتواصل في البيئة التعلمية.

    وهذا يعد تحدي تربوي يتطلب تحليل المعلومات ووضعها في قالب يأخذ خصائص المتعلم واستعداداته...وهناء يمكن القول أن العملية قد حدثت

    وخلاصة ما سبق علينا الاهتمام بعلوم  التربية، وان تكون واقعا في حياة الطالب والمدرس

    كشفت دراسة جديدة أن قرع الطبول لمدة 90 دقيقة فقط كل أسبوع، يمكن أن يحسن نوعية حياة المصابين بالتوحد، بحسب ما نشره  Neuroscience News. 

    إذ اكتشف باحثون من جامعات تشيتشيستر وكينغز كوليدج لندن وهارتبوري وإسيكس، 

    أن تعلم العزف على الطبول يساعد على ضبط شبكات الدماغ لدى المراهقين المصابين بالتوحد في أقل من 8 أسابيع. وقال ماركوس سميث، 

    الباحث المشارك في الدراسة وأستاذ الرياضة التطبيقية وعلوم التمرين في جامعة تشيتشيستر: «توفر نتائج .

    الدراسة دليلاً مباشراً على أن تعلم الطبل يؤدي إلى تغييرات إيجابية في وظائف المخ وسلوكه بين المراهقين المصابين بالتوحد»، 

    مشيراً إلى أن فريق الباحثين بصدد تقديم النتائج إلى مسؤولي خدمات التعليم في بريطانيا بشكل عام، وتحديداً إلى المسؤولين عن التنمية الجسدية والنفسية للأشخاص المعرضين للخطر

    يعد الواقع الافتراضي VR هو عبارة عن تقنية تسمح بإنشاء بيئة رقمية شاملة بالكامل، تضع المستخدم في عالم افتراضي منفصل عن عالمه الحقيقي، بمجرد ارتداء النظارة الذكية التي تضم العديد من المستشعرات والتقنيات التي توجه المستخدم الى العالم الافتراضي مثل نظارة (quest) التي تعود لشركة ميتا.

    اما الواقع المعزز AR هو عبارة عن تقنية تسمح بإضافة عناصر رقمية الى واقع المستخدم، اذ تعزز الواقع الذي يواجهه المستخدم مع المرئيات المتراكبة او البيانات الاخرى مثل عدسات برنامج سناب شات. اما الواقع المختلط MR فهو يمزج النوعين السابقين، اي يأخذ الواقع المعزز ويسمح للمستخدم التعامل مع المعلومات الافتراضية في نفس الوقت ويكون متفاعل معها، مثل نظارة (VisionPro) التي تعود لشركة آبل.