• تفاصيل التسجيل
  • تاريخ التسجيل: 5 شهر

  • المهارات
  • التنمية الشخصية علاقات عامة البحث العلمي الكتابة الدعوية الإمامة والخطابة وضع المناهج إدارة الوقت إدارة المؤتمرات نقد دراسات

  • الجامعة / المؤسسة
  • جامعة طيبة

من نفس الجامعة : 64
عرض الجميع

الموقع الشخصي

  • احصائيات الانشطة
  • معامل التواصل العلمي:0.01
  • نقاط النشاط التواصلي:
  • عدد الزيارات:443
  • عدد الاعجابات :0
  • المواضيع:0
  • المتابعون:1
  • المسجلون عبر هذا الحساب :0

المُتابعون:1


نبذة مختصرة

أ.د بسمة بنت أحمد جستنية – درجة الدكتوراة – قسم العقيدة من جامعة أم القرى بمكة المكرمة.1426هـ.بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف الأولى. – درجة الماجستير – قسم العقيدة من جامعة أم القرى بمكة المكرمة.1418هـ-بتقدير ممتاز. تقلدت العديد من المناصب ؛ كعميدةٍ للدراسات الجامعية ؛ بجامعة طيبة من عام (1429ه حتَّى 1433هـ)، ونائبة لرئيسة ؛ اللجنة النسائية في مكتبة السيد حبيب محمود أحمد العامة، وعضوًا في العديد من اللجان التي تُعنى بالتدريب والتقويم والإرشاد والبحث العلمي ، وترأستُ العديدة من اللجان ؛ لتطوير سير العملية التعليمية الأكاديمية ، وأشرفتُ على العشرات من الأبحاث الأكاديمية والعلمية، وقدمت العديد من الأبحاث وهي مُحَكَّمة ومنشورة .


     

     • اختص المسلمون بعلومهم الإسلامية، وقد استمدت هذه العلوم أصولها وفروعها من الكتاب والسنة. 


    إن الأصل الرباني الذي انبثقت منه العلوم الإسلامية هو الذي دعا إلى تخصيصها بمنهج خاص، يختلف عن مناهج العلوم لدى الأمم الأخرى.

    كان لعلماء المسلمين الريادة والسبق في تقعيد وتنظير مناهج البحث في العلوم، وأثمرت جهودهم تلك الحضارات الإسلامية العظيمة، قبس أشعل جذوة النهضة العلمية.

    إن الكلمة الطيبة سبب في دخول الجنة؛ فعن أبي مالك الأشعري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "في الجنة غرفة يرى ظاهرها من باطنها وباطنها من ظاهرها لمن ألان الكلام وأطعم الطعام وبات لله قائماً والناس نيام" رواه أحمد.

    (( كَيْ تَقَرَّ عَيْنُهَا وَلَا تَحْزَنَ )) 

    -القصص 
    (( أَنْ تَقَرَّ أَعْيُنُهُنَّ وَلَا يَحْزَنَّ )) 
    -الأحزاب 
    (( فَنَادَاهَا مِنْ تَحْتِهَا أَلَّا تَحْزَنِي )) 
    -مريم 
    (( وَلَا تَخَافِي وَلَا تَحْزَنِي )
     -القصص

    وانإن الحوار والدعوة إليه تكشف سماحة الإسلام، وتظهر عظمة هذا الدين الرباني، فكما أن الناس شركاء في عمارة هذه الأرض، وأودع الله تعالى فيهم القدرات والطاقات التي تحتاج إلى تعاون وتبادل في الخبرات، ولا يكون هذا إلا بالتعاون لتحقيق عمارة آمنة للأرض، خالية من الضرر، مقللة للخصومات.

    الحوار البناء المؤسس على قاعدة احترام الآخر، وعدم التعدي عليه، يوفر مناخاً إيجابياً لإيجاد برامج وصيغ تتعاون الثقافات من خلالها، في التصدي للتحديات التي نواجهها، والتي تجاوزت تلك القيم المطلوبة للتعايش.