عنوان المقالة:بنية الخطاب الأنموذج في تفسير ابن عاشور
خديجة محمد الصافي | Khadidja Mohammed Safi | 4607
نوع النشر
مجلة علمية
المؤلفون بالعربي
خديجة الصافي
الملخص العربي
من بين ما تتمايز فيه الخطابات فيما بينها :الأغراض ،ولأنّ الأغراض – أعني المعاني - تدور في النفس بدايةً ،لتتحقّق بعدها -بتوخي معاني النحو بين الكلم - تلك العلاقات التي تشدّ من بنية الخطاب ،فتتنوّع بذلك الخطابات بتنوّع في الكلم من جهة ،وبتنوّع لجهات التعليق فيما بين الكلم من جهة ثانية ،وبتغيّر في أشكال توزيع الكلم من جهة ثالثة ،لهذا عكف اللغويون حديثا استفادةً ممّن تقدّمهم على رصد البنية القارة لكل نوع من الخطاب في ضوء نظرية النحو الوظيفي ،ليرصد هذا البحث ما توصّلت إليه هذه النظرية في ثنايا تفسير ابن عاشور ؛إثباتا للبنية النموذج لكل خطاب في القرآن الكريم بوصفه معجزا بيانًا وعلمًا من جانب ،وإبرازًا للمنحى الوظيفي الذي انتهجه ابن عاشور قبل نقل أسس نظرية النحو الوظيفي إلى المغرب العربي ،بجُهد من اللغوي المغربي أحمد المتوكل أواخر القرن المنصرم من جانب آخر.
الملخص الانجليزي
The speeches differ among themselves on many considerations, including the purposes, and And because the meanings are realized first, and then come the words second in the form of sentences are correct and clea, linking them the grammatical relations, and it was taken care of account the rhetorical conditions . The diversity of these speeches is either: diverse of words and its meaning , their place is different in the context. The theory of functional grammar attempted to differentiate between the types of speeches. This research attempted to show this difference in the interpretation of Ibn Ashour, compared to what was written the Moroccan linguist al-Mutawakil.
تاريخ النشر
12/08/2019
رقم المجلد
1
رقم العدد
3
الصفحات
7-20
رابط الملف
تحميل (177 مرات التحميل)
الكلمات المفتاحية
بنية ،الخطاب ، الأنموذج ،تفسير ،ابن عاشور ،مدونات ، المتوكل
رجوع