المعرفة المعبود والتصديق
بالموعود تحملان على العمل
فبقدر معرفتنا الله ووثوقنا 
الجزاء  الذي اتاه تتسابق
نفوسنا الي امتثال امره
واجتناب نهيه فمن ضعف
عمله فلينظر الي شانه فيهما
 وليحرك ركابهما اليهما

17/01/2024 05:55:10 ص 0 اعجابات 0 ردود
  0
الردود