عنوان المقالة:قياس العوامل المؤثرة في الجدارة الائتمانية السيادية في مصر للمدة (1970-2015) Measuring factors affecting the sovereign credit worthiness in Egypt for the period (1970-2015)
اخلاص باقر هاشم النجار | Prof.Dr.Ikhlas Baqir Hashem Al-Najjar | 16059
نوع النشر
مجلة علمية
المؤلفون بالعربي
أ.د.اخلاص باقر هاشم النجار
المؤلفون بالإنجليزي
Prof.Dr.Ikhlas Baqir Hashem Al-Najjar
الملخص العربي
تبقى مشكلات التمويل والمديونية من أهم المشكلات الكبيرة التي تقتضي الوقوف أمامها بشدة لمحاولة ردمها أولاً وللحيلولة دون تفاقمها ثانياً ، وما وكالات التصنيف إلاّ تجسيداً لحاجة المستثمرين والمقترضين الملحة لمعرفة محددات وعوامل الجدارة الائتمانية لسد فجوة المعلومات الموجودة بينهم ، وتم اعتماد دولة مصر للمدة (1970-2015 ) ، باعتماد نموذج التعديل الجزئي Nerlove ، والرغبة في توفير المعلومات عن مستوى المخاطر قبل إقراض الحكومات والمؤسسات ، ولتقويم الملاءة المالية والرغبة في الوفاء بالديون على مقابلة الالتزامات المالية الحالية والمستقبلية في الوقت المحدد ، ولا تُعدُّ درجة التصنيف حقيقة مطلقة وإنما توقع لوضع المؤسسة المالي الآني فقد تخطيء أوقد تصيب ، كما حدث في عام 2007 عندما أعطت الوكالات تصنيفاً ائتمانياً عالياً ﻷوراق الرهن العقاري اﻷمريكية فحدثت الأزمة المالية ، وعلى الرغم من ذلك تبقى مؤشرات الجدارة الائتمانية أهم المعايير لتقييم احتمالات خطر عدم سداد المقترض لقيمة القرض المستحق عليه ، لما لهذا التصنيف من أثر كبير في اﻷسواق المالية والاقتصاد الكلي ، لإمكاناتها الكبيرة المادية والبشرية وخبرتها الكبيرة على إجراء جميع أنواع التصنيفات الائتمانية ، وقد توصلنا إلى النتيجة التالية ، أن خدمة الدين هو المتغير الأساسي لتدهور الجدارة في الأجل القصير ، وان الجدارة الائتمانية بالنسبة لمستوى خدمة الدين قليلة المرونة في الأجل القصير والأجل الطويل ، وان المرونة العالية لمؤشر السيولة يعطي صورة واضحة للاقتصاد المصري في سداد التزاماته الخارجية في الأجل القصير .
الملخص الانجليزي
تبقى مشكلات التمويل والمديونية من أهم المشكلات الكبيرة التي تقتضي الوقوف أمامها بشدة لمحاولة ردمها أولاً وللحيلولة دون تفاقمها ثانياً ، وما وكالات التصنيف إلاّ تجسيداً لحاجة المستثمرين والمقترضين الملحة لمعرفة محددات وعوامل الجدارة الائتمانية لسد فجوة المعلومات الموجودة بينهم ، وتم اعتماد دولة مصر للمدة (1970-2015 ) ، باعتماد نموذج التعديل الجزئي Nerlove ، والرغبة في توفير المعلومات عن مستوى المخاطر قبل إقراض الحكومات والمؤسسات ، ولتقويم الملاءة المالية والرغبة في الوفاء بالديون على مقابلة الالتزامات المالية الحالية والمستقبلية في الوقت المحدد ، ولا تُعدُّ درجة التصنيف حقيقة مطلقة وإنما توقع لوضع المؤسسة المالي الآني فقد تخطيء أوقد تصيب ، كما حدث في عام 2007 عندما أعطت الوكالات تصنيفاً ائتمانياً عالياً ﻷوراق الرهن العقاري اﻷمريكية فحدثت الأزمة المالية ، وعلى الرغم من ذلك تبقى مؤشرات الجدارة الائتمانية أهم المعايير لتقييم احتمالات خطر عدم سداد المقترض لقيمة القرض المستحق عليه ، لما لهذا التصنيف من أثر كبير في اﻷسواق المالية والاقتصاد الكلي ، لإمكاناتها الكبيرة المادية والبشرية وخبرتها الكبيرة على إجراء جميع أنواع التصنيفات الائتمانية ، وقد توصلنا إلى النتيجة التالية ، أن خدمة الدين هو المتغير الأساسي لتدهور الجدارة في الأجل القصير ، وان الجدارة الائتمانية بالنسبة لمستوى خدمة الدين قليلة المرونة في الأجل القصير والأجل الطويل ، وان المرونة العالية لمؤشر السيولة يعطي صورة واضحة للاقتصاد المصري في سداد التزاماته الخارجية في الأجل القصير .
تاريخ النشر
01/01/2016
الناشر
جامعة البصرة / الادارة والاقتصاد / مجلة العلوم الاقتصادية
رقم المجلد
رقم العدد
11
ISSN/ISBN
18149669
الصفحات
46-74
رابط الملف
تحميل (330 مرات التحميل)
الكلمات المفتاحية
الجدارة الائتمانية ، عوامل ومحددات الجدارة الائتمانية ، التصنيف الائتماني ، وكالات التصنيف الائتماني
رجوع