إذا كانت اللغة العربية وطننا اللغوي، فالخطاب على عمومه وطننا العملي.
فلقد عرف أرسطو الخطابة، بأنها قوة الشخصية وإتقانها.وأراها أنها: الواجهة العملية للنص.
ويعد الخِطاب والخَطابة خاصة، من أهم الفنون النثرية العريقة والتي تعد إحدى طرق التأثير والإقناع.
يسمى مؤدي النص: بالخطيب، حيث عليه الاتصاف بعدة صفات كي يحقق التأثير بجمهوره والمتلقي.
مثل :جهارة الصوت، حسن النبرة، جمال الهيئة، وسلامة مخارج الحروف. وأن يكون لديه نص يحتوي على المقدمة ولب الموضوع والخاتمة . هذا باختصار تعريف الخطيب.
الملخص الانجليزي
If the Arabic language is our linguistic homeland, then the speech in general is our practical homeland.Aristotle defined rhetoric as the strength and mastery of personality, and saw it as: the practical interface of the text.