عنوان المقالة:الرَّابِحُ الْحَقِيقِيُّ
د. جَمِيل سعُود آل مُنَيِّع العنزيّ | Dr. Jameel Saud Al-Munaie Al-Enezi | 6062
Publication Type
Scientific Report
Arabic Authors
د. جَمِـيل سعُـود المنَـيِّع
English Authors
Dr. Jameel Saud Al-Munaie
Abstract
الرَّابِحُ الْحَقِيقِيُّ د. جَمِـيل سعُـود المنَـيِّع الرَّابِحُ الْحَقِيقِيُّ؛ أَيْنَمَا وَوَقْتَمَا كَانَ، عَلَىٰ وَجْهِ الْعُمُومِ. وَفِيمَا يَتَعَلَّقُ بِبَعْضِ مُجْرَيَاتِ أَحْدَاثٍ شَهِدَتْهَا وَتَشْهَدُهَا أَوْ قَدْ تَشْهَدُهَا - عَلَىٰ مَا كَانَ فِي عِلْمِ اللهِ تَعَالَىٰ - الْبِلَادُ - بِلَادُنَا الْغَالِيَةُ، وَسَائِرُ الْبِلَادِ الْخَيِّرَاتِ -، عَلَىٰ وَجْهِ الْخُصُوصِ: الرَّابِحُ الْحَقِيقِيُّ؛ هُوَ مَنْ يَخْرُجُ مِنْهَا، فَائِزًا بِرِضَىٰ اللهِ تَعَالَىٰ. اللَّهُمَّ اجْعَلْنَا - دَائِمًا أَبَدًا، بِفَضْلِكَ وَإِنْعَامِكَ - مِنَ الرَّابِحِينَ الْحَقِيقِيِّينَ. ... أَهْلٌ أَنْتَ أَنْ تُعْبَدَ ... وَأَهْلٌ أَنْتَ أَنْ تُطَاعَ ... وَصَلَّىٰ اللهُ وَبَارَكَ وَأَنْعَمَ عَلَىٰ عَبْدِ اللهِ وَرَسُولِهِ الْأَمِينِ، وَعَلَىٰ آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ تَسْلِيمًا كَثِيرًا إِلَىٰ يَومِ الدِّينِ. آمِينَ آمِينَ آمِينَ يَا أَكْرَمَ الْأَكْرَمِينَ، يَا رَحْمٰنُ يَا رَحِيمُ، يَا رَبَّ العَالَمِينَ.
Publication Date
11/21/2021
Publisher
أشهَر مواقع التواصل الاجتماعي في 2020/9/30م.، وبعض المواقع الإلكترونية.
Volume No
Issue No
Pages
صفحة كاملة
File Link
تحميل (0 مرات التحميل)
Keywords
مُجْرَيَاتِ أَحْدَاثٍ شَهِدَتْهَا وَتَشْهَدُهَا أَوْ قَدْ تَشْهَدُهَا - عَلَىٰ مَا كَانَ فِي عِلْمِ اللهِ تَعَالَىٰ - الْبِلَادُ
رجوع