جاءت الورقة العلمية كمحاولة لاستكشاف تأثير البعد الاتصالي والتكنولوجي على العلاقات داخل الأسرة الجزائرية، وكيف ساهمت في عجزها عن مد أفرادها بالمقومات التي بها يستطعون مواجهة الغزو الثقافي والتقليص من اتساع دائرة ظاهرة العولنة، والحد من تفاقم قوتها، وما ان كان هذا التأثير لا يقبل التبديل أو التصدي.